نجحت بياجيه، في الجمع بين مهاراتها الكثيرة لصنع مجموعة مذهلة تضمّ أكثر من 20 طرازاً تترجم العالم الخيالي لرموز الأمبراطورية الصينية وتؤلف مجموعة تهدف أكثر من أي وقت مضى إلى إلهام الأحلام وتغذيتها. وتكريماً لسنة التنين والهدايا الغنية المهداة إلى العالم المتمثل بالفكر والثقافة الصينية، تقدّم بياجيه مجموعة من الساعات تحت اسم "التنين وطائر الفينيق".

لقاء التنين بطائر الفينيق
يأتي التنين وطائر الفينيق أيضاً لتمثيل الاتّحاد بين كوكبين يتمتعان بتأثير رمزي، يرمزان للأمبراطور والأمبراطورة ويظهران معاً النبالة والسلطة في البلاط الأمبراطوري. ويمثل التنين والفينيق أيضاً وعلى المستوى الجوهري قوتي الإبداع الأساسيتين في الكون. ولا يرمز التآلف بينهما إلى اتّحاد الزواج وحسب، بل إلى التناسق الكوني الذي يضفي الوفرة والحظ الطيب والرعاية على كلّ مسعى بشري.

مجموعة فريدة تحتفل بثنائي أسطوري
مجموعة تضمّ أكثر من 20 طرازاً تنبض في قلبها حركات ثمينة تحمل توقيع بياجيه، بدءاً من العيارات الفائقة الرقة وصولاً إلى التوربيون النسبي الرائع.
وفي إطار تجهيز هذه الآليات الاستثنائية بالزخرفة الجديرة بالثنائي الأمبراطوري، استدعت دار بياجيه الحرفيين والصاغة ومرصّعي المجوهرات وفناني الحفر والنقش وعمّال الطلاء الأكثر مهارة الذين كرّسوا خبرتهم لهذه المجموعة التي تتميّز بجودتها الجوهرية. وفي ما خصّ موضوع التنين والفينيق، ستقدّم بياجيه ترجمات لأروع طرازات الدار إضافة إلى عدة ساعات فريدة من نوعها.

بياجيه والطلاء بالمينا
تستطيع دار بياجيه اليوم أن تطالب بكلّ فخر ببراعتها الفائقة في ثلاث تقنيات تستخدم في الطلاء بالمينا المعالج حرارياً بتقنية معروفة بـGrand feu تُستعمل لصنع مجموعة فريدة تحمل اسم "التنين والفينيق" إرضاءً لرغبة الخبراء في الساعات.

وأنفقت الدار 1600 ساعة من العمل اليدوي في الصياغة و600 ساعة من الترصيع على تصميم هذه الساعة الاستثنائية التي تجسّد جوهر المهارات التي صقلتها بياجيه.