أظهرت دراسة حديثة أن الأهل يتصرفون كل بطريقته بمواجهة بكاء طفلهم، وذلك بسبب اختلاف ردّ فعل الدماغ بين الرجال والنساء.
تناولت هذه الدراسة، عبر فحص التصوير الشعاعي لمختلف مناطق الدماغ، مراقبة ردود الفعل بين الآباء والأمهات بمواجهة بكاء الطفل، وقد أثبتت في نتائجها أن الآباء يحافظون على هدوئهم التام من دون أي اضطراب وببال مرتاح، أما بالنسبة للنساء فالعكس صحيح إذ يرتعبن ويتأهبن فوراً.
إذاً لم يعد تأثّر النساء غلطتهن بعد اليوم، ففي النهاية تبيّن أن الأمر عائد للدماغ.