رجّحت دراسة جديدة أنه قد تحدث أخطاء أثناء الصورة الصوتيّة الثانية التي تخضع لها المرأة الحامل، أي فترة تحديد جنس المولود، حيث ظهر أن التأكّد من جنسه أمر غير ممكن بنسبة 100%.
تزداد نسبة الشك أولاً عندما لا يتضح أن الجنس هو ذكر لذا نفترض ونؤكّد أن المولود هي فتاة.
ومن ناحية أخرى، يعود الأمر إلى وضعيّة الطفل حيث لا يتمكّن الطبيب من أن يرى أعضاءه التناسلية.