وجدت دراسة جديدة أن الأطفال الذين يتعرّضون للمضايقة خلال المدرسة الإعداديّة معرّضون أكثر من غيرهم لإقحام أنفسهم في نشاطات خطرة في أيام مراهقتهم.
ووفقاً لباحثي هذه الدراسة، فإن المضايقة سواء كانت لفظية أو أذى جسدياً تدخل في إطار العادات المؤذية خلال الانتقال من مرحلة الطفولة الى المراهقة، فضلاً عن أن مراقبة المضايقة عند الأطفال يجب أن تكون أمراً دائماً للتمكن من الحدّ من ضررها ما سيؤدي إلى تفادي ما يقارب 20% من حالات أذى النفس.