الكثير من النساء بعد إنجاب الطفل الأول ينسين أنهنّ إناث أيضًا ولديهنّ حاجات عاطفية وجسدية، تساعدهنّ في حال إشباعها على منح المزيد للأولاد. لكن في ظل الواجبات اليومية المرهقة وواجبات الأولاد، هل تستطعين التوفيق بين دور الأم ودور الزوجة؟ لتعرفي أجيبي عن الأسئلة التالية.
1- عطلة نهاية الأسبوع كحبيبين:
أ- من وقت لآخر.
ب- نقوم بذلك بانتظام.
ج- ليس لديك الوقت لمثل هذه الأمور.
2- إغراء الشريك:
أ- شيء من الماضي.
ب- دائمًا، ولمَ لا فأنا ما زلت مغرية وأكثر من أيّ وقت مضى.
ج- لم أعد بالحماسة نفسها التي كنت عليها في السابق.
3- ثياب النوم عندك:
أ- عملية، الراحة أهمّ شيء.
ب- القليل من كل شيء، من الأفضل أن نكون جاهزين لكل شيء.
ج- أكثرها من تلك التي تظهر مفاتنك وأنوثتك فجسدك ما زال جميلًا.
4- تربية الأطفال:
أ- مهمّتك
ب- مهمته
ج- مهمتكما أنتما الاثنين.
5- تهتمين برشاقتك:
أ- تقصدين النادي الرياضي بانتظام.
ب- عندما يكون لديك وقت.
ج- بصراحة لا!
6- هل يحصل معك أن تخصّصي وقتًا يوميًا لك ولزوجك؟
أ- مع كل الأمور الملقاة على عاتقي، مستحيل!
ب- يومًا بعد يوم.
ج- أن نكون معًا لبعض الوقت هو أمر مقدَّس.
7- وقعت بيدك صدفة صور قديمة لك ولزوجك قبل إنجابكما الأطفال:
أ- شعرت بشيء من الحنين فقد كانت أوقاتًا جميلة!
ب- تبتسمين وتقولين في سرّك ما زلت أعيش بعض اللحظات الجميلة!
ج- تجهشين بالبكاء!
8- تخرجان معًا؟
أ- دائمًا
ب- لا يمكن تخيّل ذلك!
ج- مرة في الشهر.
9- خططتما منذ وقت لسهرة خارج المنزل، لكن حرارة طفلك 38 درجة:
أ- تلغين كل شيء، مستحيل أن تتركي طفلك.
ب- تستدعين والدتك للجلوس معه. وتطمئنين عليه عبر الهاتف مرتين أو ثلاثًا.
ج- تخرجين من دون أن تشعري كثيرًا بالقلق: 38 درجة ليست بالأمر المهم.
10- بالمقارنة مع الأمهات الباقيات اللواتي أتين لحضور اجتماع الأهل في المدرسة:
أ- تشعرين بأنهنّ ينظرن إليك بحسد.
ب- لا تنتبهين، فأنت أتيت من أجل ولدك لا من أجل الأهل.
ج- أثناء هذا النوع من المناسبات تقسمين أن تتبعي نظامًا غذائيًا منحّفًا، وأن ترمي كل الثياب التي لا تعطي جسدك مظهرًا جذابًا.
1- أ=2 ب=3 ج=1
2- أ= 1 ب=3 ج=2
3- أ=1 ب=2 ج=3
4- أ=1 ب=3 ج=2
5- أ=3 ب=2 ج=1
6- أ=1 ب=2 ج=3
7- أ=2 ب=3 ج=1
8- أ=2 ب=1 خ=3
9- أ=1 ب=2 ج=3
10- أ=3 ب=2 ج=1
النتيجة
10-16
أنت ربّة منزل وأم بالدرجة الأولى، نسيت أنك أنثى وحاجتك الحميمة أصبحت جزءًا من الماضي... انتبهي من الشعور بالإحباط الذي من الممكن أن يتفاقم ويؤدّي إلى مشاكل من الصعب السيطرة عليها! عائلتك تستحق ذلك هذا صحيح لكنّ أيضًا لزوجك ولعلاقتك الحميمة معه حقًا في إعطائه القليل من الاهتمام! المشكلة الأخرى مع زوجك هي أن الأمومة جعلتك تنسين نفسك وأنك أنثى وهذا ما يخلق المشاكل والتوتر بينكما...
17 -23
توفقين جيدًا بين دور العاشقة ودور الأم، لا تقولين لا لأيّ وقت لك ولزوجك، والعلاقة الحميمة لها دور أساسي في التخلص من تعب النهار لكنك لا تتحكمين بالوقت كثيرًا بل تحاولين أن تستفيدي بما بقي لديك منه، تعيشان علاقة متوازنة ورائعة.
24-30
أنت لا تتهاونين بدورك كامرأة مغرية ومثيرة. فوجود طفل في حياتك لا يعني أنّ حياتك العاطفية والحميمة سوف تتوقف! تعملين بكل قوتك لإيجاد وقت كاف لطفلك! كل ذلك يجعل زوجك يستمتع بأنّ له شريكة تهتم بنفسها وتمنحه الكثير من الوقت. لكن ألا يمكن أن نكتشف في ذلك القليل من الأنانية أيضًا؟ في الواقع أنت تتصرفين كعازبة، المشكلة الحقيقية تكمن في مكان آخر: رفض أو خوف من الشيخوخة، صورتك عن الأم نمطية وليس فيها ما يدعو للإطراء، لذلك تفعلين كل شيء كي لا تشبهيها.