لكل امرأة رغبة سامية وملحة عندما تتزوج، وهي أن يعيش زوجها معها حياةً زوجية سعيدة. إن كنت منهنّ، فإليك هذه المؤشرات على أن زوجك سعيد في حياته معك تحت سقف واحد.

1.القبلات

يلاقيك بالقبلات حين يعود من عمله ولكن ليس بقبلة سريعة، بل بعناق وقبلة طويلة تشعرين من خلالها أنه سعيد بعودته الى المنزل، وبالتالي أنه يعيش معك زواجاً سعيداً.

2. التواصل

حين يذهب الى عمله، يتصل بك أكثر من مرة خلال اليوم ليعلمك أنه مشتاق إليك، لأن المنطق يقول إن الرجل الذي يعيش زواجاً سعيداً لا بد أن يشتاق لزوجته وهو بعيد عنها. لا يسعه الانتظار ليعود الى المنزل، ويُسمعك كلاماً يشعرك بشوقه عبر الهاتف وهو يعني كل كلمة يقولها، كما تثقين به ثقة كاملة.

3. "أحبّك" مرات عديدة

يقول لك "أحبك"، ويقولها كل يوم، وبالطبع تردّين أنت عليه بالمثل. تشعرين كأن الأمر لا يبطل أبداً. لن تشعري كالنساء اللواتي يعانين من برودة في زواجهن وبالشك من اختفاء حب أزواجهن لهن بعد عدة سنوات من الزواج. التعبير اليومي عن الحب هو دليل على سعادة الزوج ومحبّته لزوجته، إذ إنه يعلمك بحبه لك لأنه يريدك أن تعلمي به، ولأنه يشعر به في أعماقه.

4. المساعدة

يساعدك في المنزل، ويريد أن يخفف عنك عبء الأعمال والمسؤوليات المنزلية، ويعلم الأولاد أن يكونوا مثله وأن يحافظوا على المنزل كما تحبّينه أنت. بمعنى آخر، سيحب زوجك أن يشارك في جعل عائلته ومنزله بالكامل يشعر بالفرح.

5. الإطراءات

يسمعك كلاماً جميلاً، وينظر إليك ويراقب ما تفعلينه، ويبدي اهتماماً كبيراً به. تضبطينه وهو يراقبك أكثر من مرة، ولا يستطيع أن يكفّ عن هذا الأمر، فلا يملّ من النظر إليك. يظن أنك جميلة مهما تغيّر جسدك، ولا يرى فيك عيوباً.

6. الراحة

يكون الى جانبك ويدعمك عندما تبكين، في أي حالة مررت بها سواء كانت خيبة أمل أو ألماً في القلب يكون دائماً الى جانبك. يبذل قصارى جهده ليفهم ما تمرّين به. قد لا يكون شخصاً مثالياً ولكنه سيحاول أن يشعرك بالراحة والتخفيف عنك في أيامك الصعبة.

7. مشاركة من القلب

يشاركك بأحلامه ومخاوفه، على الرغم من أنه ليس سهلاً عليه. يريد أن تعرفي أنه يثق بك وأن يتأكد أنه يستطيع أن يعبّر عما يخالجه دون أن تتركيه وتبتعدي عنه. يريد أن يخبرك بطموحاته وهو يعرف انك تهتمين وستشجعينه.