فرناندو غراسيا و لورا كيم قدّما مجموعتهما العرائسية الأولى كشريكين في إدارة الإبداع لدى أوسكار دي لا رنتا. وبذلك تبدأ حقبة جديدة في هذه الدار مع مبدعين لا مبدع واحد. وقد وضع مخطط ذكيّ في الحفاظ على بعض اللمسات الإبداعية لأوسكار ولذلك لا تفاجئي عند تلاحظين الشبه الكبير بين الخطين الجديد والقديم. ففي الواقع كان للمصممين دور أساسي في ابتكار التصاميم التي عرفناها سابقاً، وارتبطا بالتطوّر الذي حصل في هذه الدار التي تمثل الموضة الأميركية. وقد أثبت المصممان أنهما قادران على تقديم التصاميم ذات القصات الهندسية التي اشتهرت الدار بها. مجموعة رائعة لا تفوّتي مشاهدتها. وإن كنت ترغبين في مشاهدة المزيد يمكن الضغط هنا.