تكاد كيم كارداشيان تملك دليلاً كاملاً لكيفية ظهورها عارية بالرغم من أنها ترتدي ملابسها. فكيم تعشق الموضة وبالتحديد قطعها التي تكشف عن جسمها بشتى الطرق، وهي دوماً ما تثير الجدال بطلاتها الجريئة والعارية والبعيدة كلياً عن الحشمة والتي يصعب أن نمحوها من ذاكرتنا أو من ذاكرة الموضة بالإجمال. فالإثارة هدف تضعه نصب عينيها والإغراء المبتذل في الكثير من الأحيان يكون حليف طلاتها. ومن خلال متابعة ستايلها، لاحظنا أنّ ثمة نقاطاً أساسية تعتمد عليها كارداشيان لتصل الى هدفها المنشود بالرغم من أنها ترتدي ملابسها، ولكن اكثر المناطق حميمية في جسمها دوماً ما تفلح في أن تطل علينا.
- عرض المؤخرة: الخروج من دون صدرية خطوة باتت من أساسيات طلات كيم وغيرها من النجمات وهي لم تعد خطوة غير تقليدية، وبالتالي قررت كيم أن تركز على مكان آخر من جسمها بحيث تظهر مؤخرتها في الكثير من الأحيان إما بفساتين ضيقة للغاية تظهر كافة تضاريسها وتحديداً حجم وشكل مؤخرتها، أو تجعلها تطل علينا بطريقة مباشرة من خلال فستان شفاف بالكامل في قسمه الخلفي.
- التصاميم الملتفة: حين تختارين فستاناً ملتفاً، دوماً ما يكون بإمكانك إظهار أماكن منشودة من جسمك وكارداشيان تعتمد على ذلك أيضاً لإظهار صدرها في أغلب الأحيان.
- لا تخاف من الشفافية: هذه الخطوة دوماً ما تكشف عن كل تفاصيل الجزء العلوي من جسم كيم كارداشيان بما فيها صدرها الذي يبدو عارياً بالكامل وبات هذا الستايل أشبه ببصمة كارداشيان في عالم الموضة.
- الليغينغ الضيق للغاية: إن كنت تشعرين بالخزي من ارتداء السراويل الضيقة، فعليك رؤية كيم بالليغينغ التي تفصل جسمها بالكامل.
- اللانجيري: واكبت كيم صيحة اللانجيري في طلاتها اليومية مرات عدة، حتى ظنناها تعتبر الشارع غرفة نومها الخاصة والحميمة.
- الألوان النيود: تلتزم كيم بحق بلعبة العري هذه ولذلك تختار في أغلب الأحيان الألوان النيود فللوهلة الأولى يعتقد الناس بأنها لا ترتدي أي ملابس وهذا يلفت الأنظار بالطبع.
- البلاستيك: الطلات المصنوعة من اللاتيكس أو المواد البلاستيكية كفيلة بأن تستقطب الانتباه بلمستها اللامعة النهائية.
لا بد من أن تريها بهذه الإطلالات المعيبة!