أصدر عاصم قنديل محامي الفنّانة زينة بياناً رسمياً نفى فيه ما نشر من أخبار ضد زينة تفيد ادعاء صلتها بإحدى الخادمات التي نسبت لها واقعة سرقة ألماظ من منزل مخدومتها.

وقال البيان، إنّه لم يحدث أنّ الفنّانة زينة على أيّ صلة رسمياً بالموضوع الذي تناولته هذه المواقع بالنشر، وبالتالي فإنّها لم يتم استدعاؤها أمام أيّ جهة أو من أي مسؤول. 
وأضاف البيان أنّ الخادمة المُتّهمة سواء كانت الاتّهامات المُوجّهة إليها حقيقية أم ملفقة لم تلتحق بالعمل لدى الفنّانة زينة، ولا توجد لديها ولا علاقة لها بها، مُوضِّحاً أنّه أيّا كانت علاقة الخادمة بصاحبة العمل فإنّه لا يجوز الزج باسم الفنّانة زينة في نزاع لا يعرف أسبابه.

 وختم بيانه قائلاً: «إنّه ترتيباً على ما تقدّم فإنّ الردّ النهائي سوف يكون حالما تتضح الأمور رسمياً، وبعد أن نتمكن من مطالعة الأوراق، وحتى هذا الوقت فإن الفنّانة زينة تحذر أنّها سوف تتخذ كل الإجراءات القانونية التي تراها مناسبة ضد أيّ شخص أو موقع حاول أو يحاول أن ينال منها بالسب أو القذف أو البلاغ الكاذب أو التلفيق أو التشهير».