قرّرت الممثّلة ميار الغيطي إغلاق هاتفها المحمول والانعزال عن كلّ من حولها لتقضي الوقت في منزلها حتّى انتهائها من امتحانات البكالوريوس.
وهذا دفع بها لتأجيل أغلب الأعمال المعروضة عليها، وتوقّفت عن قراءة بعض السّيناريوهات لحين الانتهاء من الامتحانات الّتي تركّز عليها حالياً، لتتفرّغ بعد ذلك لاختيار عمل جديد.
في الوقت نفسه، تنتظر ميار عرض فيلمها الجديد "فبراير الأسود" الذي تشارك في بطولته مع الفنّان خالد صالح، ومن المنتظر عرضه في يناير المقبل، وتقدّم فيه شخصيّة فتاة جامعيّة وابنة عالم مصري يكتشف عنصراً جديداً يفيد بلده ولكنّه يواجه تعنّتاً كبيراً من النّظام.