زوجة فهد العبدالمحسن
.jpg)
فهد العبدالمحسن، هو ممثّل ومخرج كويتي، ودكتور في المعهد العالي للفنون المسرحية في دولة الكويت، ولد في 22 أغسطس 1969 بالكويت.
شغل الفنان الكويتي فهد العبدالمحسن، عددا من المناصب المهمّة، فهو يعمل نائب رئيس رابطة أعضاء هيئة تدريس المعهد العالي للفنون المسرحية، وأستاذا مساعدا بقسم التمثيل والإخراج المسرحي.
حصل فهد العبدالمحسن على بكالوريوس المعهد العالي للفنون المسرحية من عام 1995 وعام 1996 قسم التمثيل والإخراج المسرحي، وحصل على ماجستير في المسرح من جامعة الروح القدس لبنان 2003.
ونال فهد، الدكتوراه في الدراسات المسرحية المعمقة من جامعة القديس يوسف اليسوعية في لبنان وذلك عام 2010، كما شارك في دورات وورش عمل خاصّة بإعداد وتدريب الممثل المحترف.
وشارك الفنان الكويتي فهد العبدالمحسن في أكثر من مهرجان، فكان مشاركًا في مهرجان القاهرة التجريبي للمسرح عام 1996، ومهرجان قرطاج المسرحي في تونس عام 1999.
وكان الفنان فهد العبدالمحسن عضو لجنة تحكيم مهرجان الخرافي، في دورته السابعة عام 2010، وعضو لجنة تحكيم في المهرجان الأكاديمي الأول للمعهد العالي للفنون المسرحية عام 2011.

كما كان فهد العبدالمحسن عضوا في مهرجان أيام المسرح للشباب في دورته الثامنة عام 2011، وحصل على عدد من الجوائز منها جائزة أفضل ممثل في مهرجان الكويت المسرحي الثالث عام 1999.
وحصل الفنان الكويتي فهد العبدالمحسن أيضًا على جائزة أفضل ممثل في مهرجان الكويت المسرحي الثاني عشر في ديسمبر 2011.
وبدأ الفنان الكويتي فهد العبدالمحسن خطواته بالتمثيل منذ عام 1995 وما زال يعمل حتى الآن، فشارك في أعمال فنيّة تلفزيونية وسينمائية وإذاعية عديدة ترك فيها بصمة وعلامة مميّزة.
بعد الحديث عن الفنان الكويتي فهد العبدالمحسن وأهم المحطات التي مرّ بها في حياته المهنية والخاصّة، فإن حديثنا اليوم عن "زوجة فهد العبدالمحسن".
بالبحث عن زوجة فهد العبدالمحسن، لم نجد أي معلومات عن تلك السيدة، ويرجع السبب إلى أنه لا يتحدّث كثيرًا في الإعلام عن زوجته ولا عن حياته الخاصّة، وكل ما هو متوفّر عنه يتعلّق بحياته الفنيّة.
رغم عدم وجود معلومات عن زوجة فهد العبدالمحسن، إلا أن هناك بعض الصور التي نشرها عبر حسابه الرسمي بموقع "إنستجرام"، يظهر فيها برفقة أحد الأطفال، من المرجح أن يكون ابنه.
وتعد من عادة بعض المشاهير سواء عرب أو أجانب هو تجنّب الحديث عن العائلة وإبعادها عن أجواء الشهرة والأضواء وكاميرات الصحافة والإعلام لاحترام خصوصيتهم وحمايتهم من تلك الأجواء.