انتشرت يوم أمس مجموعة صور للنجم العالمي جوني ديب وهو قابعٌ في أحد السجون، ليتبيّن في ما بعد أنّه قرّر وفرقته الموسيقية القيام برحلة استكشاف لسجن ألكاتراز في الولايات المتحدة الأميركية وتحديداً سان فرانسيسكو.
ديب وفرقته قرّروا اكتشاف أهم السجون التاريخية الأميركية، بحيث انتشرت له مجموعة صور أثارت جدلاً واسعاً، بسبب ظهوره في ملابس شبيهة لملابس المساجين، حتى إنّه ظهر كئيباً وحزيناً.
وفي سياق منفصل، كشفت العديد من المصادر الصحافية أنّ ديب، الذي يُتابع اليوم إجراءات الطلاق الخاصة بزوجته السابقة آمبر هيرد، بعد سلسلة من الأخبار المتضاربة حول اعتدائه عليها، قد باع قصره التاريخي.
وفي التفاصيل، أنّ ديب أتمّ مطلع الأسبوع، صفقة بيع قصره التاريخي الذي يناهز ثمنه حوالى 11 مليون دولار أميركي، والذي يقع على القناة الكبرى في البندقية - إيطاليا، التي تُعدّ واحدةً من أكثر المناطق رومانسية حول العالم.
وقد جاء في العديد من التقارير الصحافية، أنّ بيع القصر الذي بُني في القرن السابع عشر ويُعدّ واحداً من العقارات الفخمة في المنطقة، هو جزء من إجراءات الطلاق الذي وقع بين ديب وهيرد، بحيث طالبت بالبيع ومناصفة الحصص لعقار يضمّ 4 طبقات وعدداً كبيراً من الغرف.