
تبدأ أحداث الحلقة السابعة من مسلسل la casa de papel بإفراج السلطات الأسبانية عن ريو وتسليمه للفريق داخل البنك، مع الاتفاق على إطلاق سراح عدداً من المختطفين.
أفضلية للشرطة
تكثف الشرطة الأسبانية من جهودها من أجل الإمساك بفريق البروفيسور، حيث تم وضع مكافأة مالية ضخمة لمن يدل على معلومة تؤدي للإمساك بالبروفيسور، علاوة على ذلك قامت بزرع جهاز تصنت فى جسد ريو من أجل محاولة التعرف على كافة الخطوات التى يقوم بها المختطفون داخل البنك.
وخلال ذلك يسرد ريو الوقائع التى حدثت معه منذ القبض عليه وحتى الإفراج عنه، ويطالب البروفيسور طوكيو بإجراء اللازم من أجل إيجاد جهاز التصنت والحصول عليه لاستخدامه لاحقاً.
وفي هذه الأثناء تنجح طوكيو فى العثور على جهاز التصنت المزروع فى جسد ريو، الذي يصارحها برغبته فى عدم الاستمرار بالعلاقة العاطفية المتبادلة ما يؤدي إلى دخول طوكيو فى حالة من الصدمة العاطفية وتخرج عن السيطرة.
العثور على البروفيسور
محاولات المفتش أنخيل للعثور على البروفيسور تنجح أخيراً ويتم العثور عليه ومطاردته داخل إحدى الغابات الإسبانية عن طريق طائرة بدون طيار، ويتم الايقاع بهم هناك، ويتم إرسال فريق من البحث للبحث عن راكيل والبروفيسور الذين ترجلا من السيارة وبدءا رحلة الهرب سيراً على الأقدام.
خطة الهرب الفرعية الخاصة بالبروفيسور، كانت تقتضي تسلقهم للأشجار العالية مع البقاء فيها لمدة 3 أيام، وهي المدة الخاصة بالبحث عن العناصر الإجرامية داخل الغابات بحسب بروتوكول الشرطة الأسبانية، وفى الوقت الذي ينجح فيه البروفيسور، تفشل راكيل فى تسلق الأشجار، وتصبح فى متناول عناصر الشرطة، التى وصلت لمنطقة الغابات في أقصر وقت، لتحاول بعدها الذهاب إلى أحد المنازل الريفية القريبة من المنطقة للاختباء.
لتتعرفي أكثر عن هذا المسلسل زوري موقعه الرسمي على Netflix.com