اكتشفي سحر الألماس الأبيض من فان كليف أند آربلز في موسم الأعياد
مع اقتراب موسم الأعياد، ترتدي الطبيعة الجميلة ثوباً أبيض من الثلوج النقيّة، لتظهر بأبهى صورة، هذه الصورة التي لطالما ألهمت فان كليف أند آربلز في تصاميم مجوهراتها الراقية، لتستوحي منها هذه المرة أيضاً، أجواء حدثها السنوي، نسيم الألماس Diamond Breeze، سواء في متاجرها أو على موقعها الإلكتروني.
مشهد شتوي بروعة الحلم
من منتصف شهر نوفمبر، سيفتح موقع فان كليف أند آربلز الإلكتروني الباب واسعاً على عالم خيالي مكسوّ ببياض الثلج، فيطالع الزوار فيديو تفاعلي مستوحى من سحر موسم الشتاء، ليدعوهم إلى اكتشاف مجموعات الدار من الألماس الأبيض على خلفية مذهلة من الثلج والصقيع. يحملهم النسيم على جناحه فيكتشفون تصاميم المجوهرات الراقية، ويتلقفون المزيد عن مصادر الإلهام وراء ابتكارها، وعن مختلف المهارات المطلوبة لإنجازها.
وتتيح الجولة على هذا العالم أيضاً التعرّف إلى تشكيلة واسعة من من المجوهرات والساعات المشعة بالألماس والمثالية لموسم الأعياد.
المجوهرات البيضاء في المقام الأول
من خلال هذه التشكيلة من الابتكارات الوهاجة، تسلط الدار الضوء على أحد أهم تقاليدها في صياغة المجوهرات: المجوهرات البيضاء. لطالما افتتنت الدار بالجمال الطبيعي لحبات الألماس، ولطالما كرمت هذا الجمال في قطع سرمدية تجمع بين وهج الأحجار الكريمة ومعدن الذهب الأبيض الثمين أو البلاتين. فتستمد الأحجار المزيد من رونقها من هذا التلاعب بين المواد لتكشف عن لمعان لا مثيل له.
وقد بقى هذا الأسلوب الذي كان رائجاً بشدة في حقبة الآرت ديكو، ومن ثم في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، معتمداً على مرّ السنين، ليجري العمل من خلاله لتصميم أروع ابتكارات الدار وأكثرها رمزية، هذه السنة يتربع عقد سنوفلايك المتميز بندفات الألماس على عرش فان كليف أند آربلز، جنباً إلى جنب مع مجموعة لوتس، ومجوهرات آ شوفال الراقية التي تعود إلى الساحة في هذه المناسبة.
مجموعة لوتس Lotus
يعرف عن زهرة اللوتس أنها رمز للجمال والنقاء والكمال، وهي بذلك تعكس عالم فان كليف أند آربلز المبني على الانسجام التام، في مجموعة لوتس، تتفتح الزهرة في أبعاد ثلاثية على ثلاث قلائد ذات أحجام مختلفة.
تتداخل البتلات برفق وقد زيّنت بقطع ألماس بالقصة المستديرة لتكوّن تويجاً منيراً، وقد أسهمت تقنيات الترصيع الملونة (ترصيعة بيرل دو روزيه perle de rosée الحبيبية، والترصيعة المغلقة closed setting، والترصيعة الشوكية prong setting)، إلى جانب التخريمات في الجزء الخلفي، في تدفق الضوء وتعزيز اللمعان الإجمالي للجوهرة، تضم المجموعة قلادتين قابلتين للتحوّل، يمكن التزيّن بهما كمشبكين بحيث تناسبان مزاج السيدة التي ستتألق بهما.
مجموعة سنوفلايك Snowflake
سرمدية ومفعمة بالأنوثة، وهي مستوحاة من البلورات الثلجية، لطالما مثلت مصدر إلهام للدار منذ أربعينيات القرن الماضي، تجتمع الماسات المستديرة معاً لتشكل نقوشاً وهاجة تداعب البشرة برفق ونعومة.
تتألف المجموعة من عقد وسوار وقلائد وأقراط تستعيد بريق الثلج وسط مشهد شتوي فاتن.
مجموعة آ شوفال A Cheval
في ابتكارات آ شوفال، تسطع قطع الألماس بكل ما فيها من نقاوة وتكشف عن لمعان ساحر يخطف الأنظار، وتبدو الأحجار متداخلة باناقة لا حدود لها بفضل تقنية الترصيع المعتمدة على النتوء Relief setting، فتحدث أثراً باهراً من الوهج والبريق.
وقد كانت هذه التقنية المحددة وراء تسمية المجموعة آ شوفال يوم ابتكرت سنة 1981، (تعني من الجانبين) وهي تعود اليوم لتحتل المقام الأول من جديد وتتضمّن عقداً قابلاً للتحول وسواراً وأقراط أذن، وتضم كذلك منذ سنة 2015 ساعة ممتازة.
سحر ماسات فان كليف أند آربلز الباهرة
لطالما اشتهرت دار فان كليف أند آربلز على مرّ تاريخها بخبرتها العالية في مجال صناعة المجوهرات، وعشقها لأحجار بيير دو كاراكتير Pierres de Caractère TM الاستثنائية، التي تحرّك أقوى المشاعر، وقد استحصلت الدار على بعض الأحجار الأسطورية، كالماسة الخاصة بالأمير إدوارد من يورك (46 قيراطاً) في عشرينيات القرن العشرين، التي منحت ابتكاراتها لمعاناً باهراً.
ووفاءً لتقليدها القائم على اعتماد أعلى المعايير، يعمل خبراء فان كليف أند آربلز على اختيار ماسات من أعلى جودة لتنفيذ التصاميم، وتولي العناية الدقيقة للأحجار الوسطى، وبالقدر نفسه للمساحات المرصوفة: فتعتمد مقاييس E.D أو F، للون من IF، إلى VVS2 للصفاء، هذا وتستكمل الماسات إحداها الأخرى لكي تمنح المجوهرات إشعاعاً استثنائياً.
انشروا تعليقاتكم عبر مواقع التواصل الاجتماعي عبر هاشتاغ #DiamondBreeze