كلام شكر للمعلم

المعلم هو صاحب الفضل الأول في تشكيل المخزون المعرفي لدى الكثير من الطلبة، كما هو السبب الرئيسي في الحصول على بعض الخبرات المعرفية البعيدة عن الدراسة.

كلمات ثناء للمعلم يمكن أن نقولها له في نهاية العام الدراسي، أو عرفانا بالجميل الذي ندين له به، ونرسلها له مع باقة جميلة من الورود.

• تخجل عبارات الشكر منك، لأنك أكبر منها، لقد قمت بتحويل الفشل إلى نجاح مبهر، لذلك فنحن نشكر جهدك، ونقدر عملك، فأنت بالفعل جدير بالتميز.
• لقد تعلمنا منك أن للنجاح أسرارا، وأن المستحيل يتحقق بعملنا، وأن الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها في عقولنا، فنشكرك كثيرا على ما قدمته لنا من جهود قيمة.
• إلى المعلم صاحب القلب الأبيض المليء بالنصائح والتوجهات والتصرفات الصائبة، جزاك الله عنا كل خير.
• أستاذنا الفاضل، لك منا كل الثناء والتقدير بعدد قطرات المطر وألوان الزهر وشذى العطر على جهودك الثمينة والقيمة من أجل الرقي بمسيرة مدرستنا الغالية.
• شكرا لك يا معلمنا لأنك لم تبخل علينا بأي معلومة ولم نشعر يوما بشعورك بالضيق رغم متاعب مهنتك السامية.
• الأستاذ الفاضل، للنجاحات أناس يقدرون معناه، وللإبداع أناس يحصدونه، لذا نقدّر جهودك المضنية، فأنت أهل للشكر والتقدير، فوجب علينا تقديرك، فلك منا كل الثناء والتقدير.
• شكرا معلمي قف شامخا عانق الأنجما يكفيك فخرا أن تكون معلما.
• إلى المعلم الذي أعطانا الكثير، إلى من روى وسقى مدرستنا بعلمه وثقافته، إلى من ضحى بوقته وجهده، ونال في النهاية ثمار هذا التعب، لك كل الشكر والتقدير على جهودك الثمينة.

• معلمي الفاضل تعلمت منك كل المبادئ القيمة والأخلاق الحميدة، أشكرك لأنك جعلت مني فرداً قوياً يستطيع تحمل المسؤولية.
• من الجميل أن يكون للإنسان هدف في الحياة، والأجمل من ذلك أن يثمر هذا الهدف طموحا، ولذلك وجب علينا شكرك يا معلمنا الفاضل لجعلنا نصل إلى هذا الهدف، لك كل الشكر والتقدير بعدد ألوان الزهر.
• معلمنا الفاضل منك تعلمنا أن للنجاح أسرارا، ومنك تعلمنا أن المستحيل يتحقق بمدرستنا، ومنك تعلمنا أن الأفكار الملهمة تحتاج إلى من يغرسها بعقول طلابنا، فلك الشكر على جهودك القيمة.
• مربي الفاضل كم أخطأت فقومتني بحسن أسلوبك، وزللت فانتشلتني بلباقة تعاملك شكرا من اعماق القلب.
• لكل مبدع إنجاز ولكل شكر قصيدة، ولكل مقام مقال، ولكل نجاح شكر وتقدير، فجزيل الشكر لك.
• أعرني لسانا أيها الشعر للشكر وإن تطق شكرا فلا كنت من شعر. وجئني بنور الشمس والبدر كي أرى بمعناك نور الشمس يشرق والبدر، وحم حول أزهار الرياض تطيبا بها مثلما حام الفراش على الزهر، وقم في مقام الشكر وانشر لواءه برأس عمود خذه من غرة الفجر.