هل تلقّت سيلينا غوميز هديّة من حبيبها السابق؟

احتفلت سيلينا غوميز بعيد ميلادها يوم الأحد 22 تموز/يوليو بعدما أتمّت عامها السادس والعشرين، فيما كانت العام الماضي تمرّ بأزمة صحّية في هذا التوقيت بالذات بعد إجرائها عملية زرع كلية، وكان لديها حبيب يدعمها ويساندها دائماً وهو The Weeknd الذي كان دائماً بجوارها.

أما هذا العام، فهي بصحة جيدة ولكن من دون حبيب، ولم تتلقَّ هذا العام أيّ هديّة من حبيبها السابق المغني الشهير أبيل تسفاي المعروف باسم The Weeknd بعدما عاد إلى بيلا حديد وهي تستحوذ على كل وقته وتفكيره أيضاً.

The Weeknd تخطى حبيبته السابقة

وقد أكد مصدر مقرب من أبيل أنه لم يرسل لسيلينا أيّ باقة ورود في عطلة الأسبوع ليهنئها بعيد ميلادها ولم يعايدها عبر الهاتف حتى، خاصة بعد أن عادت علاقته مجدّداً ببيلا حديد، فهو لا يريد أن يفقد ثقتها مجدداً أو أن يزعزع العلاقة بينهما خصوصاً أن الأمور جيّدة بينهما. 
سيلينا وحبيبها السابق لم يتواصلا منذ فترة طويلة، وسيبقى الوضع على ما هو عليه حتى في يوم ميلادها، كذلك لم يحاول إرسال أيّ هدايا مفاجئة لها هذا العام خاصة أنه سعيد بعلاقته مع بيلا حديد أكثر من علاقته بسيلينا، لا بل تخطّى سيلينا منذ وقت.

ماذا عن جاستن بيبر؟

ورغم انفصالهما، نشر أحد المواقع الإلكترونية أخباراً عن الهديّة الوحيدة التي تريدها سيلينا غوميز من صديقها السابق جاستن بيبر، حيث جاءت هذه الهدية في إطار التكهنات، ووضعها الموقع في إطار الهدية "النفسية" التي يمكن أن تطلبها من جاستن وهي العيش بسلام.
ويبدو أن كل هذه الأخبار غير صحيحة على الإطلاق، خاصة أن المعروف أن سيلينا وجاستن انقطعت علاقتهما تماماً قبل أشهر؛ وقد أكدت مصادر مقرّبة من سيليلنا أنها تعيش الآن حالة جيدة بعدما أنهت علاقتها السابقة بجاستن بيبر، أمّا هو فقد أعلن خطوبته لهايلي بالدوين.
وبحسب المصادر، فكل ما نشر عن هذه القصص ما هو إلا أخبار غير منطقية أبداً، وتأتي ضمن التحليلات التي هدفها جذب القارئ فحسب.