نضال الأحمديّة: لا مع النّظام ولا مع الثّوّار... وإبنها يغيّر عائلته تكريماً لها
وفي سياق آخر، إعتبرت نضال أنّ الفنّان دريد لحام كان ولا يزال من الموالين للنّظام السّوريّ، كما وأنّ الفنّان عادل إمام إنكشف امام الجميع، وظهر بأنّه كان الصّديق المقرّب للعائلة الحاكمة.
أمّا فيما خصّ الدّعوات القضائيّة العشرة المرفوعة ضدّها من قبل أبناء الكبير منصور الرّحباني، وما قيل عن فوزهم عليها بإحداها، فقد أعلنت أنّهم لم يربحوا القضيّة لأنّها إستأنفت الحكم، وهم يطالبونها بموجب الدّعوة بدفع مبلغ خمسين مليون ليرة لبنانيّة (ما يعادل 33 الف دولار).
وفي سياق الحديث، صرّحت أنّ إبنها روني، يقوم حاليّاً بإجراءات قانونيّة لتحويل إسمه من "روني مطر" إلى "روني الأحمديّة مطر" تكريماً منه لها، مضيفةً: "لم أعلن أنّه كان معي في لبنان لأنّني خفت من أن يقتلوه إنتقاماً منّي".