العادات الروتينية العائلية تؤثر إيجابًا على صحة الطفل
وتناول الباحثون في هذا البحث 8500 طفل من الولادة حتى دخولهم إلى الحضانة ونشاطاتهم مع الأهل ومن بينها تناول الطعام والغناء ورواية أو قراءة القصص واللعب. وقد خلصوا إلى نتيجة مفادها أن الأطفال الذين مارسوا مع أهلهم جميع هذه النشاطات ما عدا القراءة، يتمتعون بصحّة أفضل على الصعيدين العاطفي والاجتماعي إذ يعبّرون أكثر عن عواطفهم ويتفهمون الآخر ويقيمون علاقات اجتماعية سليمة، بالإضافة إلى ملاحظة تفوّق في نتائجهم الدراسية.