معلومات عن مدينة الخفجي

مدينة الخفجي

تقع مدينة الخفجي على الحدود بين المملكة العربية السعودية والكويت. برزت الخفجي إلى حد كبير بعد اكتشاف عام 1960 لحقل نفط الخفجي. إجمالي مساحة 300000 قدم مربع (280000متر مربع)، وتمتلك الصرف الصحي، الكهرباء، مياه الأنابيب، هواتف كابل وشبكة على الطرق مع توسيع التنقيب عن النفط والحفر في المدينة للتوسع تدريجيا، وإظهار وتيرة معاهدة اتجاه في جميع أنحاء المملكة.

اين تقع مدينة الخفجي

الخفجي واحدة من المحافظات والمدن العربية الآسيوية التابعة للمملكة العربية السعودية، وتتبع إداريًا للمنطقة الشرقية. بلغ عدد سكانها حسب إحصائيات عام 2020 ميلاديًا 54,857 نسمة، وترتفع عن مستوى سطح البحر مترين فقط، وتنقسم إداريًا إلى خمس مدن؛ هي: مدينة رأس مشعاب، والتناجيب، وأبرق الكبريت، والسفانية، والخفجي.

تمتد عمليات الخفجي البحرية حوالي 7000 كيلومتر مربع. داخل المنطقة المحايدة بين المملكة العربية السعودية والكويت. يتم تطوير الحقل مع ما مجموعه 11 منصات خارجية بما في ذلك منصة جمع المركزية.

غالبية الغاز المنتج في هذا المجال يستخدم لزيادة ضغط الخزان. يستخدم KJO أيضا مضخات غاطسة كهربائية في بعض آبار إنتاجها لتعزيز استرداد النفط.

مساحة مدينة الخفجي

تبلغ مساحة المدينة مساحة حوالي 3000000 كم2. كان أول أمير لمدينة الخفجي الأمير فيصل بن تركي الأول، الحفيد الأكبر لمؤسس البلاد بن سعود، المعروف أيضا باسم الملك عبد العزيز. مدينة الخفجي تعتبر بلدة رئيسية في المنطقة المحايدة بين الكويت والمملكة العربية السعودية. بدأ مبنى الخفجي في عام 1960 (1380 ه).

تقع على بعد عشرة كيلومترات (6.2 ميل) المسافة جنوب الحدود السعودية الكويتية، على بعد 300 كم من الدمام. في الصيف متوسطات درجة الحرارة حوالي 33 درجة مئوية. يبلغ عدد السكان في الخفجي حوالي 65000 (2005). معظم أولئك الذين يعيشون هناك موظفو شركات النفط وعائلاتهم، تتمتع المدينة بعمل كورنيش جميل لمدة 7 كم، واحدة من السمات الكبيرة للمدينة.

شهدت مدينة الخفجي العديد من الأحداث التاريخية ومن أهمها: تعرضت المحافظة في عام 1982م إلى إعصارٍ مدمر مخيف قام بتدمير المدينة شر تدمير؛ وأحدث دمارًا هائلًا في المباني والممتلكات، وكذلك حصد الكثير من الأرواح، وأيضًا في عام 1990م تعرضت المدينة لاحتلال وسيطرة من قبل قوات الجيش العراقي طمعًا في البترول، وقربها من السواحل الكويتية، ولكن تمكنت القوات السعودية وبمساعدة القوات القطرية وبدعم من القوات الأمريكية من طرد وتحرير المدينة من احتلال الجيش العراقي عام 1991م.