خواطر ايجابية
الاحاسيس الايجابية هي الحالة النفسية التي يجب أن يتحلى بها الشخص في حياته، وهي الأمل نحو المستقبل، الطريق خلال الاحباطات اليومية التي نتعرض لها، يجب أن يتسلح بها الأنسان كي يستطيع البقاء، فلولاها لتخلى الشخص عن أمل البقاء ورغبة الاستمرار في المقاومة.
كلمات إيجابية
إذا علمت أن ما أنت فيه لن يدوم طويلاً، فلا يعني ذلك أن الأمر لا يستحق الجهد والعناء والعمل للوصول إلى ما تريد.
توقف عن لوم نفسك على الكبيرة والصغيرة.. فطالما أنك ما زلت على قيد الحياة؛ يعني أنك تخطئ من فترة إلى أخرى، وليس في كل مرة.
هناك أوقات نشعر فيها أنها النهاية، ثم نكتشف أنها البداية.. وهناك أبواباً نشر أنها مغلقة ثم نكتشف أنها المدخل الحقيقي.
لا يمكنك نيل النصر أثناء تخطيطك للإحباط والهزيمة.
الأمل أن تحرق ورقة التشاؤم، حيث الحياة هناك أمل.
إذا كانت الجهة المقابلة لك تحتوي على عشب أكثر اخضرارا مما لديك… توقف عن التحديق به.. توقف عن المقارنة.. وكف عن الشكوى، وابدأ في سقي العشب الذي تقف عليه.
مع كل شيء تفقده تكتسب شيئاً آخر. لذلك تذوق قيمة ما لديك اليوم؛ فالحياة ليس من الضروري أن تبدو مثالية في عينيك حتى تستشعر قيمة وروعة ما لديك.
التفاؤل يمنحك هدوء الأعصاب في أحرج الأوقات.
عندما تعطيك الحياة مئة سبب لتنهار وتبكي، أظهر للحياة أنك تمتلك ألف سبب لتبتسم وتضحك.
استخدم صراعات وإحباطات اليوم لتحفيزك بدلا من أن تحزنك وتضجرك.. لذا تحكم في الطريقة التي تنظر بها إلى الحياة.
مجرد تعثرك لا يعني أنك فشلت، فاعلم أن كل نجاح كبير يتطلب نوعاً من التعثر في الخطى لبلوغه وتحقيقه.
أحياناً طريقة تعاطيك مع المشكلة يعقدها أكثر.. وتصبح أكبر مما هي عليه.
المقياس الحقيقي لنجاحك هو عدد المرات التي استعدت توازنك فيها بعد الفشل.
الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء.
اعلم أنك وجدت على هذه الأرض، وحلقت لغاية؛ فاسع خلف تلك الغاية بكل شجاعة.
إن لم تعد قادراً على تغيير خطب ما.. استحضر أسباب ذلك، وحينئذ تكون قد حللت نصف المشكلة!
المتشائم يرى الصعوبة في كل فرصة، والمتفائل يرى الفرصة في كل صعوبة. ونستون تشرشل
حياتك عبارة عن قصة من عدة فصول.. فإذا كان فيها فصلاً سيئاً فلا يعني ذلك نهايتها.. لذلك توقف عن إعادة قراءة هذا الفصل، وافتح صفحة جديدة.
الحياة شعلة إما نحترق بنارها وإما نطفئها ونعيش في الظلام.
بالتأكيد يمكنك أن تترك مثابرتك وجهدك الشاق في عملك لفترة من الوقت كي تستعيد حياتك الطبيعية من جديد، لكنك إن فعلت، استغل هذه اللحظة جيداً.