من أقوال تشي جيفارا
المناضل الثوري الكوبي المولود في الأرجينتين، ولد عام 1928 درس الطب في جامعة بوينس آيرس. كان ناقما على الاوضاع الاقتصادية والمعيشية التي يعيش فيها المواطن الكوبي بصفة خاصة، والمواطنون في قارة أمريكا اللاتينية بصفة عامة، وعمد الى تحريك الهاجس الثوري لدى المواطن والشارع تجاه رفض الظلم والمناداة بالعدل في كل مكان.
العديد من الأقوال الثورية والاجتماعية عن جيفارا يمكن التعرف اليها من خلال السطور التالية.
- ما يذهب دعه يذهب، لا أريد شيئا ملطخا بالرجاء مهما كان فليكن، حتى ولو كانت الحياة.
- إن حبي الحقيقي الذي يرويني هو الشعلة التي تحترق داخل الملايين من بائسي العالم المحرومين، شعلة البحث عن الحرية والحق والعدالة.
- لا تحزني أمي إن مت في غض الشباب، غدا سأحرض أهل القبور وأجعلها ثورة تحت التراب.
- الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات.. كل دموع الارض لا تستطيع ان تحمل زورقا صغيرا يتسع لابوين يبحثان عن طفلهما المفقود.
- قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه ولكن من الصعب نقل وطنه منه.
- لا يزال الأغبياء يتصورون أن الثورة قابلة للهزيمة.
- يوما ما ستدرك أن كثرة البشر من حولك بلا فائدة، وعليك أن تكتفي بنفسك ثم بمن تحب.
- أحلامي لا تعرف حدوداً، فكل بلاد العالم وطني وكل قلوب الناس جنسيتي.
- العقول المسيئة للظن دائما لا تستوعب النية الحسنة فلا فائدة من تبرير أفعالك تجاههم، لذلك لا تعتذر أبدا.
- عند الحاجة نموت من أجل الثورة ولكن من الأفضل أن نعيش من أجلها.
- لا تكن ذلك الاحمق الذي يبخس مشاعر من أحبوه ويسرف في حب أناس لا يعني لهم شيئا.
- الذي باع بلاده وخان وطنه مثل الذي يسرق من بيت أبيه ليطعم اللصوص، فلا أبوه يسامحه ولا اللص يكافئه.
- عندما تكتفي بنفسك، يصبح وجود الناس في حياتك لطيفا وغيابهم لا يضر.
- الذي قال ان الفقر ليس عيبا كان يريد أن يكملها ويقول: بل جريمة، ولكن الأغنياء قاطعوه بالتصفيق الحار.
- إن لم أرك وأنا معلول، يا حبذا أن لا أراك وأنا بقوتي.
- إن الحياة كلمة وموقف، الجبناء لا يكتبون التاريخ، التاريخ يكتبه من عشق الوطن وقاد ثورة الحق وأحب الفقراء.