رسائل عتاب للأخ
ما هي رسائل العتاب للأخ
هناك العديد من رسائل العتاب التي كتبت للأخ، ومن هذه الرسائل:
- أتحمل ألف طعنة من عدو ولا أبكي لكنني أنكسر من طعنة الأخ والصديق قبل أن يلمسني النصل.
- إني أعاتبك أخي كيف ارتضيت، إني أعاتبك أخي مما رأيت، كيف ارتضيت بأن يلازمني البكاء وأراك تضحك في الصباح وفي المساء.
- طعنة الأخ القريب لا تستوي مع طعنة الغريب يجب أن توسع دائرة الاطلاع.
- جميع الطعنات تشفى منها إلا طعنة الأخ والزوجة والابن لا شفاء منها مهما طال الزمن بك.
- دمعت عينا لا شعوريًا وعند استيعابي لمحتواها توالت الدموع وانهمرت ما أقسى طعنة الأخ والرفيق.
- صدمة قوية قد تنسيك من أنت وقد تنسى الحي أصلًا فلا يوازي طعنة الأخ إلا الخيانة.
- فقط عند الشدائد يظهر لمعان المعدن الأصيل ليس لأنه لم يكن موجودًا في السابق؛ بل لأن المعادن الأخرى يخفت بريقها في تلك الأوقات.
رسائل عتاب للأخت
الأخت قطعة من القلب، وحين تحزن اخت من أختها يظل في القلب غصة حتى تتصالحا. وخلال ذلك يحاول الأقرباء نقل رسائل العتاب بينهما ومن هذه الرسائل ما يلي:
- أختي أنت شيء جميل وأنا أحبك ولكنك شيء لحظي مؤقت وملول جدًا أنت شيء لا يدوم ولا يستمر، أفتقد حبك أمي الثانية.
- أريد أختًا أخرى أتكلم معها، لكنني لا أقوى على البوح لغيرك. أختي ثمة أمر لا أستطيع أن أجتازه بسهولة ثمة شعور لا يجديه التغاضي ثمة عتاب طويل في صدرك كتمانه صعب والإفصاح عنه إهانة ثمة أشياء لا تبدو بتلك البساطة.
- أختي أقسم لك بأني أحبك وأحببتك من أعماق قلبي ولكنك تتجاهلين ذلك.
- أختي أعلم أن البقاء معي أمر صعب.. فأنا لا أعطيك كل ما تريدين لكنني أعطي أشياء حقيقية ورائعة أشياء لا تغادرك حتى وإن غادرتني.
- الأخت دائما تكون مكان الأم إذا غابت وخاصة الأخت الكبرى؛ فمكانتها دائما لدى إخوتها تكون مثل الأم.
- السيدة التي أحبها كما أحب أمي وأخاف عليها وأعاتبها لأنها تمثل لي الكون كله.
- الأخت هي الصديقة وهي الأمان في المحن فكيف هجرتني بهذا الشكل هل نسيتني.
- نحن من رحم واحد وتربينا على العرفان بالجميل فكيف أنكر جميلك عليّ وكيف أرده لك رغم غضبك مني بعض الأحيان.
- عندما تغضبين أشعر أن العالم يضيق بي ولا أجد متسعا لي مثل صدرك الحنون.
- لكنك يا أختي مددت كف الطمأنينة في الحين الذي هممت بلمس خاطري ثم تسألين لماذا أحبك لأنك الأمان في دنيا مشحونة بالخوف لأنك ركن شديد في عالم كل أركانه واهنة.