من يدعم هيثم خلايلة؟ وهل ينافس على نهائيات آيدول؟
لم يكن هيثم خلايلة ، قبل انطلاق الموسم الثالث من برنامج "أراب آيدول"، نجماً كما هو اليوم... فالشاب الفلسطيني مرّ في بداية الموسم الثالث مرور الكرام على الشاشة الصغيرة، لكن أمام الدعم الكبير الذي يلقاه أصبح نجماً في فلسطين المحتلة ويُعتبر واحداً من أكثر الشباب الذي يفضّلهم الجمهور، ويردّد الفلسطينيون أن هيثم خلايلة استطاع كسر حاجز المناطق المحتلة والفوز بالاشتراك في البرنامج.
جهود وتسهيلات... فهل ينجح؟
وعلمت "نواعم" من مصادر موثوقة أن شركات الاتصالات خصّصت خطوطاً وتسهيلات خاصة لكل من يريد التصويت لخلايلة، خصوصاً بعدما تعرّض للوقوف في مرحلة الخطر، ما دفع أترابه ومحبّيه إلى الإسراع والتصويت له، فيما تحظى مواطنته منال موسى بدعم أقل من الفلسطينيين. وعلمنا في هذا الإطار أنّ خلايلة يحاول اليوم البقاء على هذا المنوال والخط الذي كسر تخطيه منطقة الأمان، ويقال إن شركات كبيرة تدفع تكاليف التصويت، فيما تحاول عائلته الموجودة في مدينة جل الكروم أن تجنّد له أكبر عدد من الأصوات كي يحصل على اللقب هذا العام، ولو كان مواطنه محمد عساف نال اللقب العام الماضي، وفق معلومات تؤكد أن صداقة متينة تربط بين الإثنين.
من هي إيمان الأكثر دعماً لخلايلة؟
أما عائلة هيثم فهي مؤلفة من شقيقين ووالده ووالدته، وتُعدّ شقيقته إيمان الأقرب إليه من باقي أفراد أسرته وهي تحاول قدر المستطاع إحاطة شقيقها بالأمان كي يتخطى هذه المرحلة. وأخيراً زارته شقيقته في بيروت، ووقفت إلى جانبه قبل أن تعود إلى الأردن ومنه إلى منزلها، ويبدو أنّ علاقة أخوة وصداقة تربط خلايلة بشقيقته إيمان التي تعتبر نفسها والدته الروحية ولا توفّر جهداً في دعمه.
هيثم الذي أبكى الكفوري!
فما هي قصة الشاب الفلسطيني الذي دغدغ مشاعر كثير من المتابعين، ولا سيما منهم الفنان وائل كفوري الذي اعترف بأن هيثم أبكاه بعد أدائه موّالاً للفنان الكبيروديع الصافي منذ أسبوع؟