أثبتت دراسة جديدة عكس ما كان يقال سابقًا عن الجمع بين ولادة طفل وانفصال الزوجين أو نشوب الخلافات بينهما، إذ إنّ إنجاب طفل اليوم بات سببًا للسعادة. ويعيد العلماء اكتشافهم الجديد إلى أسباب عدّة أوّلها أنّ العائلة هي ملجأ دافئ في هذه الأيام التي تزداد فيها المجتمعات برودة وتوحّدًا. فضلًا عن أنّ الأطفال قد يكونون سبيلًا للاختلاط الاجتماعي كالاجتماعات بين الأهل في المدرسة وحفلات أعياد الميلاد مع الأهل الآخرين... ومع التطوّر اليوم، وإمكانيّة التخطيط لفروقات تناسب الأوضاع بين الأطفال، هل ما زلت متردّدة في الإنجاب؟