لا يحلو موسم العطلات من دون سنو فيري! تحتفل مجموعة لًّش الشتوية الأيقونية "سنو فيري" بمرور ٢٠ عامًا على تألقها كأحد أساطير الموسم المتلألئة، لتنثر الروعة والبهجة في أجواء الاحتفالات طوال الشتاء.
هذه الظاهرة العالمية المستوحاة من رائحة العلكة وغزل البنات، والتي أُطلقت للمرة الأولى عام ٢٠٠٥، أصبحت العطر الأساسي لموسم الأعياد، فأسرت القلوب حول العالم بحلاوتها المميزة ولمستها الاحتفالية الفريدة. ومع عودتها السنوية إلى رفوف متاجر لَّش كل شتاء، تعود معها مشاعر الحماس والفرح مع العدّ التنازلي للموسم الاحتفالي.
وبمناسبة مرور عقدين على هذه المجموعة الأيقونية، ابتكر مخترعو لَّش ثلاث طرق جديدة لاستعادة حنين سنو فيري، تشمل: إصدارًا ورديًا مميزًا من المنتج المفضل لدى الموظفين سكرابي، وبرايمر شعر مستوحى من سوبر ميلك، إضافة إلى شمعة صغيرة تملأ البيوت بعطر سنو فيري الأيقوني!
وتعود بداية قصة سنو فيري إلى عام ٢٠٠٥، عندما رصدت لَّش فجوة لامعة في السوق
"عندما أُطلقت سنو فيري لأول مرة، لم يكن هناك شيء يشبهها على الإطلاق. في ذلك الوقت، اعتبرها البعض خيارًا غريبًا لمنتج خاص بموسم الأعياد لأنها لم تكن تقليدية، لكن لَّش تفخر دائمًا بكونها مختلفة قليلًا عن الجميع. ولدهشة الكثيرين (وليس لنا)، تحولت بسرعة إلى منتج مفضل يسأل عنه الناس طوال العام… والباقي أصبح تاريخًا".
كما تحمل هذه الرائحة الدافئة والمبهجة قيمة عاطفية خاصة لدى كلير كونستانتين، المديرة العالمية للبيع بالتجزئة في لَّش، وابنة مؤسسي العلامة ومخترعي منتجاتها مارك ومو كونستانتين، إذ ابتكرت فكرة المنتج عندما كانت في سن الحادية عشرة فقط.
"أحضر والداي إلى المنزل جل استحمام وردي بلا رائحة. وجدته في الحمّام وأخبرتهما أنني أحب اللون كثيرًا، لكنه يحتاج إلى رائحة غزل البنات وعطري المفضل. ذلك المنتج أصبح لاحقًا "سنو فيري". وما زلت أحبه حتى اليوم!"
- كلير كونستانتين، المديرة العالمية للبيع بالتجزئة في لَّش
وتضم مجموعة سنو فيري المحدودة أكثر من ٢٠ منتجًا عبر موقع لَّش، تشمل كل شيء من العطور إلى العناية بالبشرة ومنتجات الاستحمام والمغطس، لتمنح تجربة "اختَر وامزج" فردية وممتعة. تركيبتها غنية بمكونات تطرّي البشرة، وزيت الليمون الفارسي المنعش، مع لمعة خالية من البلاستيك، لتمنح البشرة نعومة حريرية ورائحة حلوة أخّاذة.
واحتفالًا بعيد ميلاد سنو فيري العشرين، يأتي جل الاستحمام الكلاسيكي المتلألئ هذا العام بتركيبة خالية من زيت النخيل، محافظًا على جذوره الحلوة، ومتوائمًا في الوقت نفسه مع التزام لَّش تجاه كوكب الأرض. وتقول هيلين أمبروزن، مخترعة المنتجات والمؤسسة المشاركة في شركة لَّش: "مع كل هذا العمل خلف الكواليس، أصبحت سنو فيري الخالية من زيت النخيل منتجًا مميزًا جدًا بالنسبة لنا، وهو مشروع مستمر نفخر به كثيرًا، وأصبح أخيرًا جاهزًا ليصل إلى رفوف متاجرنا. جرّبوا هذه التركيبة المبتكرة التي أصبحت الآن ذاتية الحفظ وخالية من زيت النخيل!"
في العام الماضي وحده، أنتجت مصانع لَّش حول العالم أكثر من ٦.١ ملايين قطعة من منتجات سنو فيري، منها ٣.٤ ملايين صُنعت في المملكة المتحدة. ولا يزال المنتج الأشهر، أملاح المغطس سنو فيري، يخطف الأنظار بعد ٢٠ عامًا من إطلاقه، مع إنتاج أكثر من مليون قطعة العام الماضي، بينها ٦٤٠ ألف قطعة في المملكة المتحدة. وفي فئة منتجات الاستحمام في المغطس، حقق منتج سنو فيري رول نجاحًا كبيرًا أيضًا، مع إنتاج ٢٠٥,٠٠٠ قطعة من رغوة المغطس الوردية عالميًا خلال عام ٢٠٢٤.
سواء كانت هدية لصديق، أو زميل عمل، أو أحد أفراد العائلة، أو حتى تدليلًا بسيطًا لنفسك، فلا توجد هدية أحلى من هدية سنو فيري — فهي تليّن البشرة والقلوب معًا. تتوفر هدايا سنو فيري بأحجام وأشكال متعددة، من هدايا سانتا السرّي وأحجام الجوارب، وصولًا إلى فيري سباركل - تقويم سنو فيري الخاص المكوّن من ١٢ يومًا. صُنعت مجموعة الهدايا هذه من كرتون مُعاد تدويره بنسبة ١٠٠٪، ومُزينة بأشرطة مصنوعة من عبوات بلاستيكية مُعاد تدويرها، ما يجعلها الهدية المثالية لعشّاق سنو فيري — وهدية من اللطف أيضًا لكوكبنا. وقد انتشر حب سنو فيري على نطاق واسع العام الماضي، حيث جرى تغليف وتزيين ٤٥٦,٠٠٠ مجموعة هدايا يدويًا داخل مصانع لَّش.