الحب تلك المشاعر الإنسانية السامية التي تجمع بين إثنين، مشاعر ينتظرها الشخص عمرًا بأكمله، وعندما يصل إليها يحاول التعبير عنها بشتى الطرق.
ومن طرق التعبير عن المشاعر الجميلة خواطر عن الحب والتي عبر كلماتها يعبر المحبوب عن مشاعره وعواطفه تجاه حبيبه بصدق.
خواطر عن الحب
وجمعنا هنا أجمل خواطر عن الحب التي يمكنك إرسالها لحبيبك عبر وسائل التواصل الاجتماعي أو كرسالة نصية لتعبر عن مشاعرك اتجاهه.
- إذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك.
- لماذا لماذا طريقنا طويل مليء بالأشواك لماذا بين يدي ويديك سرب من الأسلاك لماذا حين أكون أنا هنا تكون أنت هناك.
- لا تسالني عن الندى فلن يكون أرق من صوتك ولا تسألني عن وطني فقد اقمته بين يديك ولا تسألني عن أسمي فقد نسيته عندما أحببتك.
- في لحظة والعينان كانت مغلقتان سافرت عبر البلدان إلى أرض جميلة الجميلات ملكة قلبي وكل ما فيني من أشواق ونظرت فيها ونظرت لساعات ونظرت دون أغلق جفن العينان فوجدت صورة تعبر عن ملاك عاشت في مخيلتي واستقرت الدار أغلق عيناي فوجدت نفسي بجانب حبيبتي أضمها وتضمني وتريدني فاغمضت عيناي عند ضممتها فوجدت نفسي في قلبها ينبض باسمي لأغير اسمي فتحت عيناي وجدت روحي بحظنها وفتحت عيناي وجدتني طائراً وفتحت عيناي وجدت نفسي وحيداً فقلت كم أنتي جميلة يا أحلى جفنين حرمتني من النور لأجد نفسي مع أجمل من النور يا جفنين اقتربي وضمي ستار الرموش لأعود لأجمل ما في هذه الدنيا من وجود.
- بحثت عنه أيام وليالي حتى وجدته قبال باب داري، فقلت له يا عِشق هلم يمي.. ببالي كم سؤال يجري بدمي، كم مرة وحبيت يا عشق.. وهل ذقت عذاب البعد وكيف لك نسيان هذا.. فوجدت حيرة في تعابير وجهه فأجابني بعد طول انتظار.. أنا عشقت قصة عاشقان ولم يحدث لي وعشقت إنسان، جئتك سائلاً كيف عشقت حبيبتك وكيف جعلتها لك وحدك وحتى في نظراتها أجد ذكرك، فأجبته يا عشق أنتظرتك أريد السؤال فوجدت من تسأل؟؟ قال أحببت إنسان وأحبني وسمعت بعشقك لعشيقتك فجأتك أسألو فقلت يا عشق هل تريد مثل عشيقتي إذا وجد أثنين منها لك ما تريد..إنّها سر هذا العشق يا صاحب فابحث في هذه الدنيا مثلها فأن وجدت فتأكد أنك لن تعود لي سائل.
- لا ثقه لدي إلّا عينيك..فعيناك أرض لا تخون ..فدعني أنظر إليهما..دَعني أعرف من أكون.
- يُفنى الزمانَ ولا أخونَ عهدكِ أبداً ولو قاسيتُ كُلَ الهوأنِ أصبو إليكِ كُلما بَرقٌ سَرى أو ناحَ طيُر إليكِ في اللأغصانِ.
- المحبة في حياتي ما هي على حبر وورق.
مرجع:
www.edarabia.com