
يمكن تعريف الموهبة لغة بأنّها العطيّة دون جزاء، أمّا اصطلاحا فيُشير مصطلح الموهبة إلى مجموعة القدرات الذهنية، والأدائيّة التي تكون في الشخص.
من المواهب الجيدة التي يمتلكها الإنسان والطفل التميّز والتفوّق في مجال ما. يتفاوت مستوى الموهبة بين فئة الموهوبين، فمنهم الأذكياء، والمتفوّقون، والعباقرة.
من أبرز أبيات الشعر عن الموهبة:
مهما تجيب إبداع وتحقق إنجاز أهل الحسد تقول لك شيء عادي
لا تنفعل وتصير كبريت مع قاز خلك على ردات الأفعال هادي .
اللي بدا العلم بالروضة وانهاه بالجامعة ممتاز
باقي على منهج الفوضه الطبع أقوى من الإنجاز .
ما يملي عيون البشر كثر الانجاز
متمصلحه في كل غاية يجونك
لو تبذل القصوى على كل معتاز
مردهم ينسون شكلك ولونك
تسير في موكب الإشراق موهبتي
وفكرتي أُشعلت من نور إبداعي
أرى الأماني التي أملتها …..كبرت
قد سخر الله لي من أمتي … راعي
فتحت جفني ّ .. في شوق وفي ألق
أسير في بهجة ….. والحب إيقاعي
كل الدروب التي أسعى لها فُتحت
قد شعشع النور في الأعلى وفي القاع
ركبت صهوة عزم المجد… منطلقا
أقول للغرب . يكفي اليوم . إخضاعي
ماعدت أدفن أفكاري ….. وأكتمها
ولم أعد أشتكي .. من سوء أوضاعي
ماعدت أندب حظي. سرت مبتهجا
أسعى لتحقيق .. أحلامي …. وأطماعي
غدا ً.. ستثمر باذن الله …..موهبتي
وأجعل الكون… يسري فيه…..

القصائد تمْر الحنين
الأغاني حنين الرُطبْ
النخيل يسوق الطيور إلى الذكريات
ويترك خيمته للمهبّ
لا تبوح الرياح بوجهتها للغمام
ولا الغيم يفتح للنهر باب الكلام
لفجاءات تثقب نسيانها
بين حينٍ وحين وتعوي
فتهبط في القبو جعجعة الحرب بين الرضا والغضبْ
آه من زهرةٍ تلمس الجرح
من قمرٍ يتطيّب بالفرح
الوقت منتظرٌ
والحكايات تخلعُ
تلبس بركانها
بعد ما طبعتْ ـ في حرير التضاريس ـ أشجانها قطرةً .. ينبض السيلُ
خفق جناحٍ .. وينهمر الطيرُ
بسمة عينين واعدتين، ويأتي المخاضُ
وظلُّ الرصدْ لم يزل يتلألأ في سريان الأبدْ!
من ألم المرض تُصنع لذة المعافاه
من ألم العناء تُصنع لذة الراحة
من ألم السهر تُصنع لذة النوم
من ألم العمل تصنع لذة الإنجاز
تدري وش الانجاز لاقالو انجاز
انك تنام الليل مابك ضغينه
مرتاح مافكرت في لمز والغاز
مليت صدرك عن ضجيجه سكينه.
خذ راحتك،،ماعندي أسرار وأخاف
راح أكتب الي فيه أحس بلا خجل
إن جزت لك إنجاز هذا لي يضاف
وإن ماعجبتك روح بسكات وعجل