قد تكون المرأة مرتاحة في منزل أهلها وتعيش حياتها برخاء ورفاهية، لكنّها تعيش حالة حبّ تجعلها تتمنّى الزواج بمن تحبّه، وبعد الزواج تشعر كما لو أنّها غير مسرورة كما كانت في حياة العزوبية التي عاشتها في الماضي، فتتمنّى لو أنّها لم تتزوّج مطلقًا.
إنّ هذا الشعور قد يجعل المرأة تقع في حيرة من أمرها فتتساءل إن كانت بالفعل مرتاحة أم لا، فإن صادف أن سألتِ نفسك هذا السؤال، أجيبي عن أسئلتنا وستكتشفين الإجابة المناسبة.
1. هل كنت تخرجين كثيرًا حين كنت في منزل أهلك؟
- نعم
- كلّا
2. هل شعرت بعد الزواج بأنّك مقيّدة بعض الشيء؟
- نعم جدًا
- كلّا مطلقًا
3. مع من كنت تخرجين في فترة خطوبتك أكثر؟
- مع أحد أفراد عائلتك
- مع الحبيب
4. هل صادف أن اختلفت مع زوجك على موضوع الخروج؟
- نعم تختلفان كثيرًا
- كلّا ولا مرّة
5. هل ضحّيت بأيّ شيء لتتزوّجي؟
- نعم بدراستك
- كلّا أبدًا
6. هل كان أهلك راضين عن حبيبك؟
- كلّا أبدًا وكانوا معارضين جدًا
- نعم جدًا
7. هل شعرت يومًا بالتردّد وأنت مرتبطة بالحبيب؟
- نعم دائمًا
- كلّا ولا مرّة
8. هل ابتعدت عن الحبيب يومًا لأنّك شعرت بعدم الارتياح في فترة الخطوبة؟
- نعم وأردت ألّا يعاود الاتّصال بك
- كلّا ولا مرّة
9. ما أكثر ما يزعجك في زوجك؟
- طلباته الكثيرة وغير المقبولة
- لا شيء على الإطلاق
10. هل تتقبّلين أيّ ملاحظة يوجّهها لك الحبيب؟
- كلّا أبدًا
- نعم بالتأكيد فهو شريك حياتك
إذا كانت إجاباتك كلّها أو بمعظمها تقع في الخانة الأولى، إذًا فأنت غير مسرورة في حياتك مع الحبيب وكنت مرتاحة أكثر في منزل أهلك، وربّما عليك النظر في الأمور التي سبّبت لك هذا الشعور السلبيّ فمن الطبيعي أن يكون ثمّة سبب أساسيّ.
إذا كانت إجاباتك كلّها أو بمعظمها تقع في الخانة الثانية، إذًا فأنت مسرورة جدًا مع زوجك ولا يمكنك أن تتصوّري حياتك من دونه على الإطلاق.