هذه هي أسوأ إطلالات النجمات العربيات في عام 2016
اختيار أسوأ إطلالات النجمات عادة ما يكون أصعب من اختيار الأجمل، فالنجمات العربيات بالفعل مميّزات جداً، إنهن يعلمن قواعد الأناقة بالحسّ والفطرة، لكن أحياناً ما يخيب حدسهن لسبب أو لآخر، فيقعن في فخ الاختيار الخاطئ لأزيائهن في بعض الأوقات.
السبب الأول: اختيار الستايل غير المناسب
لعل أهم سبب للوجود في قائمة الأسوأ، هو اختيارهن للستايل غير المناسب، على شخصية كل نجمة أن تظهر من خلال ملابسها، ما يناسب واحدة ليس بالضرورة أن يناسب الأخرى، لذا أحياناً ما نرى تصاميم رائعة للفساتين، لكنها تبدو في غاية السوء على هذه النجمة أو تلك، مثلما حدث مع ميس حمدان، هيفاء حسين، نيكول سابا وكريستينا صوايا.
السبب الثاني: التصميم لا يناسب شكل أجسامهن
إخفاء ديفوهات الجسم هو أول ما يجب أن يشغل تفكير كل امرأة وهي تختار إطلالاتها، لكن أحياناً ما تنجذب النجمات لتصميم الفستان الرائع، دون النظر إن كان يناسب شكل جسمها أم لا، تقع ناهد السباعي عادة في تلك الغلطة، كذلك غادة عبد الرازق وسلاف فواخرجي.
السبب الثالث: عدم الاهتمام بالتفاصيل
تفصيل واحد قد يكون سبباً في تدميرالطلة كاملة، ببساطة عدم الاهتمام بكيّ الفستان قبل ارتدائه، تماماً مثلما حدث مع ميساء مغربي في حفل افتتاح مهرجان دبي السينمائي، وقبلها مع لطيفة وسابين.
الاهتمام بتنسيق الأكسسوارات أيضاً مهم جداً، اختيار الحذاء أو الحقيبة غير المناسبين يمكن أن ينقل الإطلالة كاملة إلى خانة الأسوأ.
السبب الرابع: المبالغة في الإطلالة
رولا سعد ودنيا بطمة وليال عبود رائدات هذا الأمر، المبالغة في تصميم الفستان أو القفطان، أو في تنسيق الأكسسوارات، تهدم الإطلالة كاملة، أحياناً من الأفضل توخي البساطة عند الاختيار، لأن فيها يكمن نصف الأناقة.
المبالغة في التصاميم الفاضحة أيضاً تضمن مكان النجمات في قائمة الأسوأ، الإغراء لا يحتاج إلى كل هذا التعرّي، على العكس، تبدو الطلة النهائية منفرة وفي غاية السوء.
السبب الخامس: غلطة الأنيقات بألف
عندما تكون النجمات في قائمة الأفضل طيلة الوقت، ثم يزللن مرة واحدة، لا يرحمهن أحد، هذا ما حدث مع دانييلا رحمة في إطلالتها الأخيرة بفستان من روبيرتو كافالي، وكما حدث مسبقاً مع نجوى كرم، ميريام فارس وبلقيس فتحي.