أكدت جمعية مكافحة الحوادث الخطرة في الحياة اليومية للسنة الثالثة على التوالي، أنّ الوقاية من الحوادث المنزلية يجب أن تعدّ قضية وطنية بهدف دفع الأهل نحو إبداء اهتمام أكبر والتشجيع على تحديد سياسة حكومية بشأنها. هذه الهيئة التي ترأسها كورين غريفوند، أُسست عام 2010 للدفاع عن هذه القضية. وهي قضية يجب ان تعم العالم بأسره لأنها تطال
الأطفال في جميع أنحائه. كما أنها سبب أساسي لإسعاف 50% من حالات الأطفال إلى غرف الطوارئ في المستشفيات، بحيث تتراوح الحالات من متوسطة إلى خطرة.