مضادات الالتهاب.. و وصفات لا حاجة له
و تبين حسب البحث، أن الأطباء يصفون هذه المضادات في 57% من حالات التهاب المجاري التنفسية، إلا أن البكتيريا لم تكن سببًا إلا لدى 27% من الأطفال فقط. و يرى الخبراء مضادات الالتهاب صالحة في حالات الإصابات البكتيرية فحسب، لا في حالات الإصابة بفيروسات كالرشح و الزكام . وحذر العلماء من أن تناول المضادات دوريًا يؤدي مع الوقت الى ضعف محاربة الجهاز الهضمي للطفل للبكتيريا.