الفخامة اختيارك من أجمل ساعات شوبارد في معرض Watches & Wonders
إذا كنتِ تبحثين عن لمسة فخمة تستكمل أناقتك وتفرّدك، فاختيار ساعة يدك جزء مهم من إطلالتك الراقية. وهو ما تقدمه لكِ دار شوبارد Chopard في تشكيلة جديدة من أرقى الإصدارات الجديدة وأكثرها تميزاً في عالم الساعات، من خلال معرض Watches & Wonders الذي يُقام سنوياً في سويسرا.
ساعة Happy Sport
اليوم، ينضم إلى مجموعة Happy Sport إصداران جديدان ومحدودان يقتصر كل منهما على 250 ساعة فقط يتميز أحدهما باللون الوردي الزاهي والآخر باللون الأزرق الفاتح. وتزين إطار زجاج الساعة في كلا الإصدارين بصف من الألماس، بينما تميزت موانيها الفضية اللون بمركز مزين بزخارف غالوشيه لولبية ناعمة، وأضفت عليها الحيوية رقصات أحجار التورمالين والزبرجد مع الألماسات المترقصة. تنشر هذه اللمسات البارعة من حولها أجواء مبهجة وتمتد لتتجلى في لون سوار الساعة والحجر الذي يكلل تاجها. ومن جهة أخرى، صنعت علبة موديلات ساعة (Happy Sport) الجديدة من معدن لوسنت ستيل™ بقطر 33 ملم وتستعرض بروعتها مدى براعة ورشات معمل الدار وقدرتها على المزج بين التميز في صناعة الساعات وفن صناعة المجوهرات، فقد صممها معمل الدار وفق مبادئ التناغم التي تحددها النسبة الذهبية، بينما تنبض على إيقاع حركة شوبارد ذاتية التعبئة من عيار (09.01-C) الذي يوفر للساعة احتياطي الطاقة لمدة 42 ساعة.
وبنظرة واحدة على ساعة (Happy Sport) سيتكشف لنا مدى نشاطنا الذي تعكسه الحركة الرشيقة للألماسات المتراقصة بتلاعبها المرح بإيقاع ساحر يتسم بالعفوية ويتقد بالطاقة الحركية. وتتلخص قصة ساعة (Happy Sport) في الموقف الحر ومفهوم بهجة الحياة الذي تعيد النساء تشكيله في كل يوم وكل مكان. واليوم تدعو الألماسات المتراقصة أحجار ملونة جديدة لتنضم إلى رقصتها المستمرة، ليفرض بذلك التورمالين الوردي والزبرجد الأزرق نظام الألوان على الساعتين الجديدتين، فعلى خلفية المينا الفضي اللون الذي يتزين مركزه بزخارف غالوشيه لولبية ناعمة، تبرز العقارب ومشيرات الساعات بألوان متطابقة يمتد تأثير لونها لينعكس في الحجر الذي يكلل تاج الساعة وسوارها المصنوع من جلد التمساح اللامع.
ساعات L’Heure du Diamant
تلتقط دار شوبارد العريقة في صناعة الساعات والمجوهرات جمال الألماس لتوظفه ببراعة في ساعات مجموعة (L’Heure du Diamant)، فقد جمع الحرفيون المهرة في الدار بين التصميم العصري والألماس باعتباره ملك الأحجار الكريمة. وتنضم إلى المجموعة ساعة مجوهرة مصنوعة من الذهب الأخلاقي بقطر 26 ملم وتزخر بترصيعات الألماس، كما تتزين بمينا من عرق اللؤلؤ أو من الملكيت مع سوار ببنية شبيهة بلحاء الشجر مصنوع وفق تقنية مستخدمة ضمن ورشات الدار. وتعمل الساعة بحركة ميكانيكية يدوية التعبئة بالطاقة من عيار (Chopard 10.01-C) تعد واحدة من أصغر وأنحف الحركات الموجودة في سوق الساعات، لتكون هذه التحفة النفيسة خير مثال على الطاقة النابعة من مزيج خيميائي مثالي يجمع بين الشكل والمادة. وبفضل التوازن الدقيق بين فن صناعة المجوهرات وخبرات صناعة الساعات، تمكنت ساعة (L’Heure du Diamant) من الجمع بين البراعة والجمال، لتقدم بذلك أسمى تعبير عن الأنوثة بطابعها العصري. وتسلط المجموعة الضوء على نقاء الألماس من خلال تقنية ترصيع رمزية تسمى "الترصيع التاجي" تتيح المجال لكل حجر كريم ليتألق بكامل بهائه عبر إفساح المجال للضوء لينساب من خلاله. ويتكون هذا الأكليل الماسيّ من أكثر من قيراطين من الألماس المستدير القطع الذي يحيط العلبة بهالة متوهجة تضيء ميناها الناعم المصنوع من الملكيت أو عرق اللؤلؤ المتعرج والمرصّع بـ 12 حجر ألماس بقطع بريليانت دائري.
سوار ببنية شبيهة بلحاء الشجر صنع بخبرة فريدة من نوعها
صنعت ساعة (L’Heure du Diamant) الجديدة من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراطًا، وزودت بسوار ذي بنية هيكلية تبدو كلحاء الشجر. ويتسم السوار بملمس ناعم ومتعرج كما يتميز بتوفير منتهى الراحة عند ارتدائه بفضل خبرة شوبارد الفريدة في صناعته. يعكس هذا السوار بعروقه المتناهية الدقة صورة من عالم النباتات تمنحه حيوية خاصة، وتضفي التموجات المتماسكة بإحكام على الذهب إحساساً لا يضاهى بالخفة والمرونة. طورت هذه التقنية اليدوية بالكامل لصنع الذهب على يد عائلة شوفوليه في الستينات. ومن جهة أخرى، يتوافر هذا الموديل أيضاً بسوار آخر من الساتان يتخذ شكل المعصم ويلتف حوله بشكل مريح.
حركة شوبارد المبتكرة
بينما تنبض في قلب علبة الساعة حركة ميكانيكية يدوية التعبئة بالطاقة من عيار (Chopard 10.01-C) لتقود حركة عقربيّ الساعات والدقائق، وتوفر احتياطي طاقة لمدة 45 ساعة. صنعت هذه الحركة الجديدة بالكامل ضمن ورشات شوبارد ويبلغ قطرها 15.70 ملم وسماكتها 2.90 ملم فقط، لتكون واحدة من أصغر وأنحف الحركات المطروحة حتى الآن، مما يجعلها مناسبة تماماً لتشغيل الساعات المجوهرة الناعمة. وقد تم تطويرها وإنتاجها بالكامل ضمن ورشات الدار في فلورييه بسويسرا، مما يكشف عن مدى البراعة التقنية والسعي الدائم للابتكار الذي تنتهجه شوبارد.
ساعة Alpine Eagle 33 Frozen
قدمت دار شوبارد السويسرية من خلال مجموعة (Alpine Eagle) ساعات عصرية بطابع رياضي أنيق تتميز بتصميم بسيط وآليات متطورة. واليوم تنضم للمجموعة ساعة (Alpine Eagle Frozen) جديدة بقياس قطر 33 ملم تجتمع فيها خبرة معمل شوبارد العريقة في صناعة الساعات وإتقانه لحرف صناعة المجوهرات. استوحيت هذه الساعة الجديدة البرّاقة من جمال الطبيعة مستحضرة رقائق الثلج الناعمة التي تغطي الأنهار الجليدية، إذ صنعت علبة الساعة، إطار زجاجها، ميناها وسوارها المدمج من الذهب الأخلاقي عيار 18 قيراطًا واكتست بترصيعات الألماس. ولا يضاهي جمال الساعة سوى الخبرة الفنية الرفيعة التي تجلت فيها وقد زودت بآلية حركة ذاتية التعبئة من عيار (Chopard 09.01-C) تضمن احتياطي من الطاقة لمدة 42 ساعة.
من ناحية ثانية، تكشف ساعة (Alpine Eagle 33 Frozen) عن فخامتها من خلال ترصيع وافر بالألماس يسلط الضوء على فن الترصيع بالأحجار الكريمة الذي يبرع به حرفيو الدار والمتوارث من جيل إلى جيل. فبصبر كبير سخّر حرفيو دار شوبارد خبراتهم لترصيع كامل مينا الساعة وواقيات تاجها وكل وصلة من وصلات سوارها بمئات أحجار الألماس، كما زين الألماس بقطع "باغيت" إطار الزجاج المميز لساعات المجموعة المثبت بثمان براغي ذات شقوق متحاذية. ومن خلال تسخيرها لبريق الأحجار الكريمة، تؤكد شوبارد على الاستلهام من الطبيعة باعتبارها أعظم تكوين معماري متكامل، إذ يحاكي بريق الألماس الجمال المتلألئ للأنهار الجليدية وانعكاس النجوم الساطعة عليها.
ساعة IMPERIALE
كقصيدة تتغنى بالأنوثة، الأناقة، الدقة والفخامة، حملت مجموعة الساعات اسم (IMPERIALE) تيمناً بالأوقات العظيمة في التاريخ الإمبراطوري، لاسيما أنها تجمع بمنتهى الأناقة والتناغم بين المهارات المتنوعة لحرفيي الدار، فتدمج الحرف الفنية مع البراعة الفائقة في صناعة الساعات. وقد انضمت مؤخراً ساعتين جديدتين إلى هذه المجموعة، صنعت علبيتهما والبالغ قطرهما 36 ملم من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراط والمرصّع بالألماس، وتنبضان على إيقاع آلية حركة شوبارد من عيار (96.17-C) التي تقود حركة عقارب الساعة فوق المينا الأنيق المزين بتطعيمات من عرق اللؤلؤ وتطعيمات المينا الآسرة. وعلى غرار باقي ساعات المجموعة، تتجلى في الساعتين الجديدتين خبرة الأجداد التي ترعاها دار شوبارد بكل فخر وبراعة تحت سقف ورشاتها. فقد صممت هاتان الساعتان وتم تطويرهما ضمن ورشات الدار، وقد استدعى صنعهما تضافر جهود العديد من الحرفيين لصنع العلبة وآلية الحركة، وتداولتهما أيادي صناع الساعات، حرفيو ترصيع الأحجار الكريمة، وحرفيو طلاء المينا والتطعيم بعرق اللؤلؤ، الذين سعوا جميعاً جاهدين لإبداع ساعات فريدة واستثنائية. وفي ضوء كل تلك الجهود المبذولة، تمثل هذه الساعات منصات عرض حقيقية للحرفية التي تلتزم دار شوبارد بالحفاظ عليها، كما تظهر حرص الدار على ضمان انتقال التقنيات من جيل إلى جيل عبر تدريبها لجيل جديد من الحرفيين الشباب.
تطعيمات من عرق اللؤلؤ وطلاء المينا من أبرز جماليات ساعة (IMPERIALE)
صنعت علب الساعتين الجديدتين بقطر 36 ملم من الذهب الأخلاقي الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراطًا، وتزينت بترصيعات الألماس على إطار الزجاج، أغطية مقابض السوار، ولتاج وقباب الكابوشون. إلا أن هذه الساعات حافظت على رموز التصميم المعتادة للمجموعة التي تتمثل في عقارب على شكل خنجر وتاج بشكل زهرة لوتس ومقابض للسوار على شكل الأعمدة القديمة. بينما تميزت على صعيد آخر بمينا يخطف أنظار عشاق الساعات وهواة اقتنائها، فقد أبدع حرفيو صناعة المينا روائع عصرية مزينة بتطعيمات مستوحاة من أروع مآثر الأبداع في فنون الزخرفة.
وفي إصدار الساعة المصنوع من الذهب الوردي، اكتسى كامل المينا المصنوع أيضاً من الذهب الوردي بتطعيمات من عرق اللؤلؤ الأزرق، تخللته شرائح بارزة من الذهب الوردي تنتظم وفق نمط أزهار ناعمة لتشكل لوحة من زخارف الأرابيسك التي تعد بدورها إحدى الرموز المميزة للمجموعة. ورصّعت نقاط التقاطع في هذا النمط الزخرفي بأحجار سافير بادبارادشا بالتناوب زهور رقيقة يتوسط كل منها حجر ألماس بينما صنعت بتلاتها من عرق اللؤلؤ الوردي.
أما في إصدار الساعة المصنوع من الذهب الأبيض، فقد اكتسى مينا الساعة بطلاء مينا بدرجة قوية من اللون الأزرق المائل إلى الأخضر، تحفه شرائح بارزة من الذهب الأبيض لتشكل زخارف أرابيسك دقيقة مملوءة بطلاء مينا بلون أبيض. وتكمّل هذه اللوحة الفنية المبهجة ترصيعات من أحجار سافير بادبارادشا وزهور من عرق اللؤلؤ الوردي، بينما تكتمل هذه اللمسة الحرفية البارعة بالعقارب التي تتخذ شكل الخناجر وبسوار (IMPERIALE) المميز المصنوع من جلد التمساح.
ساعة L’Heure du Diamant
بفضل التوازن الدقيق بين فن صناعة المجوهرات وخبرات صناعة الساعات، تمكنت ساعة (L’Heure du Diamant) من الجمع بين البراعة والجمال، لتقدم بذلك أسمى تعبير عن الأنوثة بطابعها العصري. وتسلط المجموعة الضوء على نقاء الألماس من خلال تقنية ترصيع رمزية تسمى "الترصيع التاجي" تتيح المجال لكل حجر كريم ليتألق بكامل بهائه عبر إفساح المجال للضوء لينساب من خلاله. ويتكون هذا الأكليل الماسيّ من أكثر من قيراطين من الألماس المستدير القطع الذي يحيط العلبة بهالة متوهجة تضيء ميناها الناعم المصنوع من عرق اللؤلؤ والمرصّع بـ 12 حجر ألماس بقطع بريليانت دائري.
صنعت علبة ساعة (L’Heure du Diamant) الجديدة من الذهب الأخلاقي الأبيض عيار 18 قيراطًا، وزودت بسوار مريح من الساتان يتخذ شكل المعصم. بينما تنبض في قلب علبتها حركة ميكانيكية يدوية التعبئة بالطاقة لتقود حركة عقربيّ الساعات والدقائق، وتوفر احتياطي طاقة لمدة 45 ساعة. صنعت هذه الحركة الجديدة بالكامل ضمن ورشات شوبارد، ويبلغ قطرها 15.70 ملم وسماكتها 2.90 ملم فقط، لتكون واحدة من أصغر وأنحف الحركات المطروحة حتى الآن، مما يجعلها مناسبة تماماً لتشغيل الساعات المجوهرة الناعمة. وقد تم تطويرها وإنتاجها بالكامل ضمن ورش الدار في فلورييه بسويسرا، مما يكشف عن مدى البراعة التقنية والسعي الدائم للابتكار الذي تنتهجه شوبارد.