على طريقة زندايا: ارتدي البذلة واذهلي الجميع بأناقتك وأنوثتك
ارتداء البذلة التقليدية يعد أحد ملامح الأزياء الثابتة عبر عقود وعقود من صناعة الأزياء، للرجال والنساء على حد سواء. وإن كان السعي لتغيير هذه الطلة بإضفاء أكسسوارات، أو التلاعب بالقصات في السترة أو الأكمام أو طول السترة غير المتناسق، أو قصات الياقات، وغيرها من حيل المصممين ليضفوا بعض التغيير على الشكل التقليدي للبذلة، إلا أنها لا تفقد رونقها على الإطلاق، وتعتبر قطعة أساسية في خزانة ملابس كل امرأة.
ولأنها قطعة أساسية، فاختيارك للموديل وشكل قصة البذلة يحتاج لعين خبيرة، لكي تلفتي الأنظار إلى اناقتك وأنوثتك حتى وأنت ترتدين قطعة تقليدية كلاسيكية مثلها.
ومن أبرز مشاهير النجمات التي تؤكد على أحقية البذلة في التربع على عرش الأناقة في مختلف المناسبات، النجمة "زندايا" التي لن تجدي لها صورًا تخلو من طلتها ببذلة أنيقة في مختلف المناسبات.
ولو كنت تحبين هذا اللوك، الذي يمزج بين الأناقة ويضفي غموضًا ودرامية على أنوثتك فيزيها عمقًا وتشويقًا، نقدم لك أسرار زندايا في الظهور بمظهر أنيق وأنثوي مع ارتدائها البذلة في مختلف المناسبات، بحسب ما رصده لك خبراء الأزياء والأناقة العالميين.
القصة: كما ذكرنا في المقدمة، التنويع في القصة هو خيار مثالي لتتميز طلتك في البذلة عن الشكل التقليدي. يمكنك انتقاء بذلة ذات قصة غير متناسقة الأطوال، أو ذات تدرج في الطبقات مثلا. البذلة ذات القصة المحبوكة على القوام لها تأثير لا يقاوم.
الألوان: اختيار لون غير تقليدي لبذلتك، مثل الهوت پينك مثل زندايا، سينفي صفة الملل عن بذلتك فورًا حتى لو كانت قصتها تقليدية كلاسيكية.
التوپ: ما ترتدينه تحت سترة البذلة قد يغير من اللوك بالكامل. فلو ارتديت توپ شبكي شفاف سيمنحك طلة مختلفة عن ارتدائك لبلوزة شيفون أو حرير بكل تأكيد، وكليهما يختلف عن ارتدائك لقميص تحت السترة. حتى شكل القميص وقصته يمكنه تغيير لوك البذلة.
الجرأة: اعتمادك للجرأة في اختيارك لتصميم البذلة أو التوپ تحتها، أو اللون، أو حتى اعتمادك لارتداء السترة وحدها بلا بنطلون، سيكون هو المرك الرئيس لاعتمادك لوك البذلة بأناقة وأنوثة لافتين.
تصفحي معرض الصور وتعرفي على أبرز طلات زندايا بالبذلة، واستلهمي منها لوكك الكلاسيكي المقبل.