وجدت دراسة جديدة أنّ الأطفال الذين يُعالجون بمضادات الالتهاب في سنتهم الأولى من حياتهم قد يواجهون خطر الإصابة بالربو مرّتين أكثر من غيرهم. وحسب الباحثين، فإن خللًا في الجهاز الهضمي والتغيرات الجينية من شأنها أن تكون سبب مواجهة الصغار لاحتمال أكبر بالإصابة بالربو. ولكن الباحثين لم يربطوا أبدًا بين هذه المضادات وأيّ نوع من أنواع الحساسية، ولكنها تسبّب الاضطراب لجهاز الطفل المناعي، فيصبح عرضة للأمراض الفيروسية والتغيّرات الجينية وبالطبع تعزز خطر الإصابة بحساسية الربو.