وجدت دراسة بلجيكية جديدة أنّ الأطفال في سنّ الخمس سنوات يواجهون التوتر من خلال تناول المزيد من المأكولات التي تحتوي على كمّية كبيرة من السكر. ومن الظروف التي تدفع الأطفال إلى تناول السكريات طلاق الأهل أو الانتقال إلى منزل أو مدرسة جديدة أو خلاف مع أحد الأصدقاء أو الإخوة.
ونبّه علماء الدراسة الأهل إلى الحساسية التي يمكن أن يسبّبها التوتر وتأثيره على السلوك الغذائي، كي يظهروا الاهتمام المطلوب بالمسبّبات الأساسية واستباق ردة فعل الأطفال ومنعهم من تناول كمّية كبيرة من السكريات.