سيف الدّين السّبيعي ... قبل وبعد
منذ أن أطلّ النّجم السوريّ سيف الدّين السّبيعي للمرّة الأولى منذ فترةٍ طويلة على الشّاشة الصّغيرة، إستطاع أن يترك أثراً وأن يتحوّل بسرعةٍ قياسيّة من هاوٍ إلى نجم دراما من الطّراز الرّفيع.
ولكنّ أداء السّبيعي لم يتغيّر بين الماضي والحاضر، بل على العكس، قدّم أعمالاً مهمّة جدّاً ووقف إلى جانب كبار نجوم الدّراما، من بينهم والده، الممثّل القدير رفيق السّبيعي. إلا أنّ ما تغيّر كثيراً في سيف الدّين، وما شكّل صدمةً لجمهوره، هو خسارته لأكثر من نصف وزنه خلال الستّة أشهر الّتي غاب فيها عن السّاحة العام المنصرم.
واليوم، يطلّ السّبيعي في برنامج "ديو المشاهير" بسخته الثّانية، ويبدو نحيفاً للغاية، إذ أنّه أصرّ على عدم إستعادة وزنه السّابق، مع حصوله على الدّعم الكامل من قبل زوجته النّجمة سلافة معمار.
وكما يعرف الجميع، فكلّ من يخسر وزناً كبيراً وبشكلٍ مفاجئ، يعاني من ترهّلات في جسده ويفقد حتماً وسامته نظراً لما يطرأ من تغيّرات على وجهه.
وبذلك، أصبح هناك فرقٌ شاسعٌ بين سيف الدّين قبل، وسيف الدّين بعد، كما تظهر الصّور أعلاه.
ولكن، كيف تجدونه بعد أن خسر وزنه بهذا الشّكل؟