احذري: المنظفات تضعف حاسة الشم!
في هذا الاتجاه، أوضحت دراسة أن الكلور ومذيبات الصدأ، بالإضافة إلى الاستعانة بالمطهرات ذات الروائح النفاذة عدة مرات أسبوعياً قد يسهم مع مرور بتلف الأعصاب والمستقبلات العصبية في منطقة الأنف ويؤثر حتماً على ضعف أو فقدان حاسة الشم الحيوية.
وأضافت الدراسة أن حاسة الشم تتبلور عندما تدخل جزيئات ميكروسكوبية شديدة الضآلة في أغشية الأنف مثل جزيئات العطور في معطرات الجو أو عند طحن حبوب القهوة الطازجة على سبيل المثال لترسل الخلايا الموجودة في الأنف إشارات عصبية إلى المخ لتنبيهه لهذه الروائح.