إن كنت تحاولين دفع حياتك الحميمة إلى الأمام وتحاولين إعادة إحيائها بطريقة أو بأخرى، فإليك في ما يلي بعض الاسرار الصغيرة التي قد تساعدك على تحقيق مبتغاك.
قبّليه يومياً
إن تقبيلك لزوجك يومياً لعشرين ثانية يسهم في تقوية علاقتكما وبالتالي في تنشيط رغبتكما الحميمة تلقائياً. هذه الحركة اليومية البسيطة ستقرّب بينكما بدون شك.
بادري وكوني جريئة
حين يعود الأمر للأحلام الحميمة والعلاقة الجسدية بينكما، لا تتردّدي في أن تكوني المبادرة وكوني جريئة في كلماتك وضحكاتك وحتى طلباتك وحركاتك.
عبّري عن رغباتك المثيرة عبر الكلام
في ما يتعلق بالممارسات الحميمة المثيرة، يجب أن تضعي قاعدة أساسية نصب عينيك: يجب أن تعبّري عمّا تريدينه وما تريدين فعله بشكل محدّد وواضح لتفادي أيّ مفاجآت قد تحصل.
جرّبي التواصل الحميم العاطفي
التواصل الحميم العاطفي هو نوع من العلاقات الحميمة البطيئة والمليئة بالأحاسيس ولا يعير أهمية كبرى للنشوة ومدّتها. غالباً، يبدأ هذا النوع من العلاقة بالنظرات الحارة التي تجاذب زوجك واستمرّي على هذا النحو لعشر دقائق مع اللعب على وتر الأنفاس بينكما، ثم انتقلي إلى الأحضان.
استخدمي يديك لإثارة الشريك
حان الوقت الآن لتستخدمي حاسّة اللمس وجميع أجزاء جسمك لتفعيلها... أي حان وقت الحركة.
استرجعي ذكرياتكما الحميمة
خلال اليوم، استرجعي ذكرياتكما الحميمة وذكّري زوجك بها. ولا تتعجّبي إن طلب منك خلوة أو وقتاً خاصّاً فور وصولكما إلى المنزل بعدها.
تناولا الطعام في السرير
ضعي بعض الفاكهة والحلوى والشوكولا والأطعمة التي يمكن أن تنشط الرغبة الحميمة إلى جانبكما، وتسلّيا بوجبة خفيفة قبل الانطلاق في مشواركما الحميم.
لن يقاوم زوجك ما ستقومين به