
تحصل المفتشة راكيل على فرصة للدخول إلى دار السك الملكية لتفقد أحوال الرهائن والوقوف على درجة سلامتهم، لتجد فى استقبالها كل من برلين وريو وطوكيو بوجوه مكشوفة بسبب التعرف على هويتهم من قبل الشرطة.
جولة راكيل
بدأت جولة المفتشة راكيل فى الحلقة العاشرة من الموسم الأول لمسلسل la casa de papel بتفتيش كامل واستخرجت منها طوكيو ميكروفون تنصت، وكان سؤالها الأول عن البروفيسور، وأخبرها برلين أنه ليس متاحاً حالياً.
أراد برلين أن ينهك راكيل بتفاصيل مع رهائن كثيرة، وأدخل عليها الرهائن واحداً تلو الآخر كي تطمئن على صحتهم وطريقة معاملتهم.
سر برلين
أفصحت المفتشة راكيل عن الحالة الصحية الخاصة ببرلين أمام طوكيو وريو، حيث أكدت أنه يعاني من مرض ضمور العضلات، والذي يتطلب الحصول على علاج معين، لكنه لن يتمكن من التحكم فى الإمساك بالأشياء، ومنحته مدة تقريبية للحياة من 16 – 24 شهرا.
شكوك أنخيل
بدأت الشكوك تنال من أنخيل مساعد راكيل حول شخصية سالفا الشخص الذي يواعد المفتشة راكيل، فتتبعه إلى المنزل، وحصل على ملعقة استخدمها البروفيسور من أجل التأكد من البصمات الخاصة به، لكن دون أن يدري أنخيل أنه بداخل المكان الذي يدار من خلاله عملية الاختطاف.
كل ذلك يتم فى الوقت الذي تمكنت فيه أليسون باركر من الهرب من قبضة نيروبي، حيث أرادت أن تضع الجميع فى ورطة عدم التأكد من الحالة الصحية لها وهي العضو الأهم فى مجموعة الرهائن.
وتتوالي الأحداث حيث يضيق أنخيل عملية البحث عن الصيدلية التى يحصل منها برلين على الدواء الخاص به، لكنه يصل فى التوقيت الخاطئ، حيث استولى البروفيسور على كافة السجلات الطبية الخاصة بعمليات البيع.
لتتعرفي أكثر عن هذا المسلسل زوري موقعه الرسمي على Netflix.com