
تبدأ الحلقة الثانية عشر من الموسم الأول لمسلسل la casa de papel بتفتيش راكيل مكان تواجد البروفيسور بناءاً على الشكوك التى زرعها أنخيل فى مخيلتها، وطلبت منه تفتيش منزله تحت تهديد السلاح، لكنها لم تجد أى شئ يؤكد شكوك أنخيل به.
الايقاع بالبروفيسور
الملعقة التى أخذها أنخيل من منزل البروفيسور كانت تحتوي على البصمات التى تطابقت مع تلك التى تم رفعها من سيارة الشرطة التى بث من خلالها البروفيسور رسالته لحارس مكب السيارات، وعندما حاول أنخيل الاتصال براكيل وإطلاعها على تلك المعلومة الخطيرة، وجد البريد الصوتي الخاص بها ممتلئاً، ولا يمكنى استقبال أى رسائل جديدة عليه، وتحت تأثير الخمر انقلبت السيارة التى كان يقودها أنخيل.
فرار الرهائن
حث مدير دار السك الملكية عدداً من الرهائن على الفرار، وبالفعل استخدم الرهائن السلاح الذي كان بحوذة أوسلو بعد ضربه على مؤخرة رأسه، وقاموا بالذهاب إلى أحد الأبواب الخلفية واستخدام المتفجرات الملصقة على الباب للتخلص منه والهرب، وبالفعل ينجح 16 رهينة فى الهرب، وتبدأ القوات الخاصة فى محاولة اقتحام المكان من خلال تلك الثغرة.
تقوم القوات الخاصة بإمطار الثغرة بوابل من النيران، فيما يحاول اتباع البروفيسور سد تلك الثغرة، وأثناء ذلك يصاب موسكو بطلق ناري، وكادت القوات الخاصة تنجح فى الدخول لولا براعة طوكيو فى الوصول إلى المدفع الرشاش الذي منع تقدم القوات، وتم سد الثغرة بأحد الألواح الفولاذية، لكن يخسر الفريق جهود أوسلو الذي توفي خلال عملية الفرار.
لتتعرفي أكثر عن هذا المسلسل زوري موقعه الرسمي على Netflix.com