آن هاثاوي بفيلم الموضة 2The Devil Wears Prada بعد 18 عاماً

في مفاجأة مُدَيّة لجمهور النّجمة العالمية آن هاثاواي، بَدَأ تَصوير الجزء الثاني من فيلم The Devil Wears Prada، وذلك بعد 18 عاماً من عَرض الجزء الأول منه مع ميريل ستريب، والذي عُرِضَ في عام 2007.

ويعد فيلم «The Devil Wears Prada» من أشهر أفلام الموضة والأزياء في هوليوود. 

ميريل ستريب وآن هاثاواي وإميلي بلنت

ومن المنتظر أن يجمع الجزء الجديد للفيلم من جديد النجمات الثلاث: ميريل ستريب، وآن هاثاواي، وإميلي بلنت، وسط ترقّب كبير لمعرفة كيف تطوّرت شخصياتهن في عالم الموضة الحديث.

موعد العرض وأبطال جدد

كما انضم إلى طاقم العمل الممثل البريطاني كينيث براناه، في دور جديد محوري سيضيف أبعاداً مثيرة للقصة، التي يُتوقع أن تدور حول التغيّرات الجذرية في صناعة النشر والأزياء في عصر التكنولوجيا ومنصات التواصل.
وعن موعد عرض الفيلم وطرحه في دور العرض العالمية والأميركية، فمن المنتظر عرضه في مايو 2026.  

2026 عام آن هاثاواي

يبدو أنّ العام القادم 2026 سيكون عام النجمة العالمية آن هاثاواي وذلك لعدة أسباب أهمها أولاً عودتها بالفيلم الأيقوني The Devil Wears Prada (المرأة القاسية في ثوب أنيق)، في جزء الثاني الذي بدأ تصويره بالفعل.

الأوديسة

كما تعود آن هاثاواي بثلاثة أفلام أخرى ستعرض أيضاً العام القادم هي The Odyssey الذي يعرض في مثل هذا الشهر العام القادم يوليو (تموز) 2026. وهو فيلم ملحمي مأخوذ بنفس الاسم عن فيلم تلفزيوني صدر عام 1997، مستوحى من ملحمة هوميروس، من إنتاج شبكة NBC.
أما القصة فيحكي الفيلم قصة أوديسيوس (Odysseus)، ملك إيثاكا، الذي يخوض رحلة طويلة ومليئة بالمصاعب تستغرق عشر سنوات ليعود إلى وطنه بعد نهاية حرب طروادة.
يواجه خلالها مخلوقات أسطورية مثل السيكلوب (العملاق الأعور)، والسيرينات (حوريات البحر الفاتنات)، وساحرة تُحوّل الرجال إلى خنازير (سيرسي)، والعديد من التجارب التي تختبر شجاعته وذكاءه وإيمانه. وفي أثناء غيابه، تحاول مجموعة من الرجال فرض أنفسهم على زوجته بينيلوبي ليتزوجوها، ظنًّا أن أوديسيوس قد مات.

Mother Mary مغنية تكافح أزمة داخلية

ويأتي الفيلم الثاني FLOWERVALE STREET، والذي سيعرض في شهر أغسطس (آب) من العام 2026.
كما سيعرض لهاثاواي فيلم VERITY  الذي سيعرض في أكتوبر (تشرين الأول) 2026. 
وأخيراً فيلم Mother Mary وهو فيلم درامي موسيقي نفسي مؤثر، بطولة آن هاثاواي كمغنية تكافح أزمة داخلية، وميكييلا كويل كمصممة أزياء تشكل خط الوسط العاطفي، يقدمان أداءً مكثفًا وسط موسيقى أصلية وأجواء سريالية. وهي تجربة تبدو فنية وصادمة في آن واحد.